الصفحه ١١٣ : قائماً ؟
قال : لمّا قتل جدّي الحسين
عليهالسلام
ضجّت
الملائكة إلى الله تعالى بالبكاء والنحيب وقالوا
الصفحه ١١٤ : محمّد.
فقال
الأعرابي : أشهد أن لا إله إلاّ الله ، وأنّك رسول الله حقّاً ، فأخبرني يا رسول الله هل يكون
الصفحه ١٣٠ : موتها ، وأحياه الله بعد مائة عام ، قال له : فانظر إلى
طعامك وشرابك لم يتسنّه ، أي لقد مرّ على طعامك
الصفحه ١٣٤ :
_________________________
(١) الأنبياء (٢١) :
١٠٥.
(٢) تفسير القمّي : ٢
/ ٧٧.
(٣) آل عمران (٣) : ٨٣.
(٤) تفسير العيّاشي
: ١ / ١٨٣
الصفحه ١٣٧ :
سنين إلى سبعين سنة ، ولكم لا غرابة بعد أن عرفنا بأن هذه الأمر غيبي.
وقد ذكر ذلك الإمام الباقر
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام من والدته المعروفة
بالجدّة أن تذهب به إلى المدينة بسنة قبل وفاته عليهالسلام
(٣).
٢ ـ فترة
الصفحه ١٤٨ : القتل ، فاحتكموا إلى موسى ، فسأل من عنده في ذلك عنهم ، فقالوا : أنت نبيّ الله وأنت أعلم منّا ، فأوحى
الصفحه ١٥٥ : عليهالسلام أنّه قال : « من دعا إلى الله
أربعين صباحاً بهذا العهد كان من أنصار قائمنا ، فإن مات قبله أخرجه
الصفحه ١٦١ : بالإشارة إلى بعض المنجزات التي
يحقّقها الإمام عليهالسلام
في زمن حكومته :
١
ـ يقطع أيدي سرّاق أموال
الصفحه ١٦٤ : عليهالسلام
يقول : إذا قام
قائم آل محمّد صلىاللهعليهوآله
بنى في ظهر
الكوفة مسجداً له ألف باب » (٥).
وعن
الصفحه ١٧١ : بعض مميزّاته في بعض الكتب
الروائيّة أو التفسيريّة ، فنشير إلى بعضها :
١
ـ قال الرضا عليهالسلام
الصفحه ١٧٢ : غيبته ، ويصِلَ به وحدته »
(٦).
٦
ـ مضافاً إلى الأعمال التي أوكلت إليه من
قبيل إغاثة الملهوفين في
الصفحه ١٧٤ : ونهارهم إلى مكّة ، وذلك عند استماع الصوت في السنة التي يظهر فيها أمر الله عزّ وجلّ ، وهم النجباء والقضاة
الصفحه ١٧٥ :
ـ
رجلان من موليان
ـ
رجلان هما الهاربان إلى السروانيّة من الشعب
الصفحه ١٨٣ : الثلاثين إلى الثمانين ، ونشير إليهم آنفاً :
١ ـ ثلاثون شخصاً
فروى أحمد بن حنبل في مسنده عن عبادة بن