الصفحه ٣٩ : فقال له : يابن رسول الله ، اُريد أن أسألك عن أمر أنت أعلم به منّي.
فقال : اجلس يا عثمان.
فقام
الصفحه ٣٧ : عليهالسلام
وأنا اُريد أن أسأله عن الخلف من بعده ، فقال لي مبتدئاً : يا أحمد بن إسحاق ، إنّ الله تبارك وتعالى
الصفحه ١٩٨ : ...................................................... ١١٠
ذلك والله في الرجعة ،
أما علمت أنّ أنبيا
الصفحه ١١٠ : : « قلت لأبي الحسن الرضا عليهالسلام
: يابن رسول الله ، ما تقول في حديث روي عن الصادق أنّه قال : إذا
خرج
الصفحه ٦٤ : الأنباري ، قال : «
خرج من أبي جعفر عليهالسلام : إنّ الله إذاكره
لنا جوار قوم نزعنا من بين أظهرهم
الصفحه ٤٠ :
فقال : اُخبركم بما جئتم ؟
قالوا : نعم يابن رسول الله.
قال : جئتم تسألوني عن الحجّة من بعدي
الصفحه ١١٥ :
فقلت له : يابن رسول الله ، فمن الإمام
بعد الحسن ؟
فبكى عليهالسلام
بكاءً شديداً ، ثمّ قال : إنّ
الصفحه ٦١ : عليهالسلام : إنّ للقائم
عليهالسلام
منّا غيبة
يطول أمدها.
فقلت : ولِمَ ذلك يابن رسول الله ؟
قال : إنّ
الصفحه ١٥٧ :
« فاشتدّ بكائي
وشوقي وقلت : يا رسول الله ، أبعهد منك ؟
فقال : إي والله الذي أرسلني بالحق منّي
الصفحه ١٧٤ : ، وكرهت أن
أتأخّر عن وقت حاجتي.
فقال للرجل في مجلسه : اكتب له : هذا ما
أملاه رسول الله على أمير المؤمنين
الصفحه ١٨٩ : الجهلة والأعداء ، فبلغ قمّة هذا العداء بالنسبة إلى الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
، كما قال : « ما
الصفحه ١٦٠ :
٣ و ٤ ـ دانيال ويونس
عليهماالسلام
قال الحسين بن عليّ عليهماالسلام لأصحابه قبل أن
يُقتل حول
الصفحه ٩٨ : قم ؟
قلت : الله ورسوله أعلم.
قال : إنّما سُمّي قم لأنّ أهله يجتمعون مع قائم آل
محمّد صلوات الله
الصفحه ٢٦ : أن نتولّ الإمام أمير
المؤمنين والأئمّة من بعده.
فكان صلىاللهعليهوآله
يقول : « معاشر
النّاس ، من
الصفحه ٦٨ : ، أنّه سأل النبيّ صلىاللهعليهوآله
: « هل ينتفع الشيعة بالقائم عليهالسلام
في غيبته ؟
فقال