الصفحه ٢١٣ : .......................................... ١٢٠
٧ ـ صفة من رسول الله صلىاللهعليهوآله ...................................... ١٢١
السؤال ٣٠
الصفحه ٧٤ : صلىاللهعليهوآله
والأئمّة المعصومين ، والذي عبّرت عنه الروايات والأحاديث بانّه أفضل عبادة للمؤمنين. قال رسول الله
الصفحه ٢٤ : »
(٣).
وكان الإمام الحسن عليهالسلام يقول : « الأئمّة بعد رسول
الله صلىاللهعليهوآله إثنا عشر ، تسعة
الصفحه ٢٨ :
فقلت : قال ذلك رسول الله صلىاللهعليهوآله ؟
فقال : إي والله قد قال.
قلت : فكلّ من مات وليس
الصفحه ١٤٦ :
كالمقيم
في فسطاط رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وما من مؤمن ولا
مؤمنة إلاّ وقلبه يحنّ إليه ، وما
الصفحه ٧٧ : صارت له الغيبة عندهم بمنزلة المشاهدة ، وجعلهم في ذلك الزمان بمنزلة المجاهدين بين يدي رسول الله
الصفحه ١٠٩ : الإمام
الحجّة عليهالسلام
سوف ينتقم من أعداء الله والرسول صلىاللهعليهوآله
والأئمّة عليهمالسلام
، وعلى
الصفحه ١٩١ : : « فيقول
الحسين عليهالسلام
: الله
أكبر يابن رسول الله ، مدّ يدك حتّى اُبايعك ، فيبايعه الحسين
عليهالسلام
الصفحه ١٨٥ :
ولعلّ النبيّ صلىاللهعليهوآله أراد بهذا التشبيه
أنّ هؤلاء لشدّتهم وصلابتهم وصبرهم ومقاومتهم ضدّ
الصفحه ١٠٦ : الإثني عشر ، وعلى الخصوص الحديث الذي يرويه جابر بن عبدالله الأنصاري عن فاطمة بنت رسول الله ، المعروف
الصفحه ١٢٢ : الموجودة عند الإمام المهدي عليهالسلام :
١ ـ عمامة رسول الله
وقميصه
روي : « أنّ الإمام المهدي عندما
الصفحه ١٢٩ : ء بها جبرئيل إلى رسول الله في غزوة بدر. وهكذا شأن تابوت السكينة الذي كان مع بني إسرائيل للغلبة على
الصفحه ١٦٥ : تبقى أرض إلاّ نودي
فيها بشهادة أن لا إلٰه إلاّ الله ، وأنّ محمّداً رسول الله » (٤).
ومع ذلك فالروايات
الصفحه ١٢٨ : هي بإملاء رسول الله ، وخطّ الإمام أمير المؤمنين ، وكتاب عليّ (٣) ، ومصحف فاطمة (٤) ، والجفر الأبيض
الصفحه ٧٦ : ، وبمنزلة الضارب بسيفه في سبيل الله ، وكمن استشهد مع رسول الله ، وكالشاهر سيفه بين يدي رسول الله يذبّ عنه