الصفحه ١٨٠ :
الحجّة القائم
المهدي عليهالسلام
، فنقول : لقد استمرّ عصر المعصومين حوالي ٢٦٠ سنة
، ثمّ جاء من
الصفحه ٢٠١ : ........................................................... ١٧٢
وكفّ تطلع من السماء
من المحتوم
الصفحه ٢١٥ : .................................................. ١٤٥
السؤال ٣٦ : ماهي الرجعة ، وما هي
أدلّتها ؟ ................................... ١٤٦
الرجعة من
الصفحه ٢١ : ، فقد حذف ما فيهما من إسم المهدي عليهالسلام
، والشاهد على ذلك أنّ تلك الأحاديث كانت موجودة سابقاً في
الصفحه ٢٨ :
فقلت : قال ذلك رسول الله صلىاللهعليهوآله ؟
فقال : إي والله قد قال.
قلت : فكلّ من مات وليس
الصفحه ٤٣ :
المعتزّ والمهتدي والمعتمد
من مولود سيحطّم عرش الظلم ، ولذلك شدّدوا الحصار ، وجعلوا الإمام تحت
الصفحه ٤٤ : على ذلك الطفل ، فأنكرت صقيل ذلك ، وادّعت أنّ بها حمل من الإمام العسكري عليهالسلام حفظاً على الإمام
الصفحه ٥٢ : كيلورد : « إنّ
علم الطب في هذا اليوم بمعونة علم التغذية رفع الموانع والحدود التي تمنع البشر من أن يعمّروا
الصفحه ٥٥ :
وأمّا مسألة طول العمر بين الأنبياء
العظام ، فكانت من الاُمور الطبيعيّة والعادية فيهم ، وقد اُشير
الصفحه ٦٦ : قتل الإمام المهدي فمن الذي يقوم مقامه ويملأ الأرض عدلاً بعد ما ملئت ظلماً وجوراً ، فخوفاً من قتله قبل
الصفحه ٧٠ : في أيّام غيبته عليهالسلام
، ينتظر المخلصون من شيعته خروجه وظهوره في كلّ وقت وزمان ، ولا ييأسون منه
الصفحه ٧٢ :
فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ
الصَّالِحُونَ )
(١).
وقال
الصفحه ١٠١ :
لا ريب أنّ الإمام المهدي المنتظر عليهالسلام غنيّ عن تعريفنا أو
تعريف أحد من الخلق غير
الصفحه ١٠٣ : العلاّمة المجلسي رحمهالله في باب خصّه بالنهي
عن التسمية ثلاثة عشر رواية عن تسعة من الأئمّة المعصومين في
الصفحه ١٠٧ : في زمان خاصّ ، فلو كان هذا التصريح غير جائز فلماذا صرّح النبيّ في عدد كثير من الروايات كما سبق