الصفحه ٤٢ :
١٠ ـ الرجل الفارسي
روى الكليني في الكافي بسنده عن ضوء بن
عليّ العجلي ، عن رجل من أهل فارس سمّاه
الصفحه ٤٥ : داراً
سرية ومقابل الدار ستر ما نظرت قطّ إلى أنبل منه ، كأنّ الأيدي رفعت عنه في ذلك الوقت ، ولم يكن في
الصفحه ٤٧ : ، ... وسيأتي من شيعتي من يدّعي المشاهدة ، ألا فمن ادّعى المشاهدة قبل خروج السفياني والصيحة فهو كذّاب مفترٍ
الصفحه ٤٨ :
ولقد حدّثنا الصادق عليهالسلام عن أبيه ، عن جدّه
، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : « من
الصفحه ٧٤ : الإسلامية إلى النّار بأنّ من أهداف الإمام عليهالسلام تطبيق القرآن والدين على جميع النّاس في العالم ، وأنّه
الصفحه ٩٢ :
النّاس جميعاً.
وقال
عليهالسلام
: إذا رأيتم
علامة في السماء : ناراً عظيمة من قِبل المشرق تطلع ليالٍ
الصفحه ١٠٢ :
(٢) ، وسمع ذلك
منه قام الرضا عليهالسلام
قائماً على قدميه ، وطأطأ رأسه منحنياً به إلى الأرض بعد أن وضع كفّه
الصفحه ١٠٦ :
«
ملعون ملعون من سمّاني في محفل من النّاس »
(١) ، فمن
الممكن أنّ كلمة النّاس في هذا التوقيع الصادر
الصفحه ١١١ : أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا ) (١)
، قال : « ما له قوّة
يقوى بها على خالقه ، ولا ناصر من الله ينصره إن أراد سو
الصفحه ١٢٦ : خرجا.
فقال لي : أتعرف هذين ؟
قلت : نعم ، هما من أهل سوقنا من
الزيديّة ، وهما يزعمان أنّ سيف رسول
الصفحه ١٥٢ : بحقيقة الأئمّة الأطهار
فيما ورد عنهم في قريب من مأتي حديث صريح رواها نيف وأربعون من الثقات العظام والعلما
الصفحه ١٥٥ : أوصافهم ، وهم :
١ ـ من كان مثل
سلمان الفارسي
جاء في حديث النبيّ صلىاللهعليهوآله مع سلمان الفارسي
الصفحه ١٥٨ : مع موسى بن عمران ... »
(٣).
يستفاد من رواية الإمام الباقر عن أمير
المؤمنين عليهماالسلام
في تفسير
الصفحه ١٧٧ :
١
ـ من المحتمل سقوط بعض البلدان والأماكن
من هذا الحديث ، حيث لم يصل عدد هؤلاء إلى ٣١٣
رجلاً ، فما
الصفحه ١٧٨ :
فمن الممكن أن لا
يكونوا من سكّانها الأصليّين ؛ إذ لعلّهم يكونون فيها فقط في زمان ظهوره عليهالسلام