الصفحه ٩٠ : والسماء من الشرق
إلى ثلاثة أو سبعة أيّام ، وتكون سبباً لخوف النّاس ودهشتهم.
١٢
ـ ظهور حمرة شديدة تنتشر
الصفحه ٩٨ :
» (٣).
فطوبى لهم ، ثمّ طوبى لهم من هذه الهمّة
العالية ، والخدمات السامية ، فأي مكانة أعلى من هذه بأنّهم سيكونون
الصفحه ١٠٤ : ، ووحشتي من النّاس.
قال : صدقت يا أبا خالد ، تريد ماذا ؟
قلت : جعلت فداك ، قد وصف لي أبوك صاحب
هذا
الصفحه ١٢٤ : موسى بن عمران ، وإنّها لعندنا ، وإنّ عهدي بها آنفاً ، وهي خضراء كهيئتها حين انتزعت من شجرها ، وإنّها
الصفحه ١٣٣ : في ذلك اليوم من أحداث غريبة ، ومعاجز عجيبة على يد المهدي عليهالسلام ، من نزول عيسى من السماء وكشفه
الصفحه ١٤٥ : المهدي
يتواجد في كلّ مكان من دون أن يهتدي أحد لمكانه وسكناه في فترة الغيبة الكبرى.
٤
ـ فترة الظهور
الصفحه ١٨٥ : »
(٢).
٤
ـ المواساة والإحسان والعفو : من جملة
الاُمور التي يتحلّى بها الأبدال ما ذكرها النبيّ أيضاً بأنّهم : «
يعفون
الصفحه ١٩٣ :
فقال : يا عبدالحميد ، صدقوا ، من تاب الله عليه ، ومن
أسرّ نفاقاً فلا يرغم الله إلاّ أنفه ، ومن
الصفحه ١٩٥ : ........................................................... ٩٢
إذا فقد الخامس من ولد
السابع من الأئمّة
الصفحه ٢١١ : عمر البشر ؟ .................. ٥٢
السؤال ١٣ : هل سبق المهدي عليهالسلام أحدٌ من النّاس
بطول العمر
الصفحه ١٠ :
متمنّياً
من الله العليّ القدير أن يكون هذا الجهد القليل مقبولاً عند الإمام المهدي ـ أرواحنا له
الصفحه ١٥ : ذكرت مسائل كثيرة حول آخر الزمان وظهور الموعود ، من جملتها : كتاب اوستا ، وكتاب زند ، وكتاب رسالة جاماسب
الصفحه ٣١ : كانت تمنعهم من قتله عليهالسلام
، ولقد أشار الإمام في بعض كلماته إلى هذه المضايقات قائلاً : « زعم
الصفحه ٣٣ : والخضر من أولياء الله تعالى ، وبقاء الدجّال وإبليس الملعونَين أعداء الله تعالى ، وهؤلاء قد ثبت بقاءهم
الصفحه ٤١ :
، فلمّا صار القدح في يديه وهمّ بشربه فجعلت يده تر تعد حتّى ضرب القدح ثنايا الحسن عليهالسلام
فتركه من يده