الصفحه ١١٥ : والعشرون
:
ما
هي صفات الأنبياء التي تتواجد في الإمام المهدي عليهالسلام
؟
الجواب : لقد ورد في كثير من
الصفحه ١٢٨ : حليف البيت يجمع
القرآن بأمر منه ، ولمّا فرغ من جمعه حمل القرآن إلى المسجد وعرضه على أبي بكر ، فقال له
الصفحه ١٢٩ : الأعداء ، وحجر موسى عليهالسلام.
وتدلّ هذه المواريث أيضاً على إمامته ، حيث
كانت كلّها بيد من تقدّمه من
الصفحه ١٣٧ : الأقوال
بظاهرها متناقضة لا يعتمد على شيء منها » (٨).
وربّما ترجّح رواية السبع على بقيّة
الأقوال لكونها
الصفحه ١٤٤ : الجزيرة على هذا المثلث من دون أي دليل وبرهان.
واستدلّ أحدهم على ما يعتقده بأنّه ما
استطاعت الدول العظمى
الصفحه ١٥٤ : أطوع لك منهم اليوم »
(٢).
نظر الصادق عليهالسلام إلى داود الرقّي وقد
ولّى ، فقال : « من سرّه
أن ينظر
الصفحه ١٦٥ :
السؤال الثاني والأربعون
:
ما
هو تعامل المهدي مع اليهود والنصارى ؟
الجواب : إنّ من أحد الوعود
الصفحه ١٦٦ : » (١).
الطائفة
الثانية : روايات تدلّ على أنّه لا يقبل من أحد
إلاّ الإسلام ، فإنّه عليهالسلام
سيقضي عليهم بعد
الصفحه ١٩٠ : عليهالسلام
يقول : « إنّ
قائمنا إذا قام إستقبل من جهلة النّاس أشدّ ممّا استقبله رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٢ :
السؤال ١٨ : ما المقصود من إنتظار الفرج
؟ ....................................... ٧٦
الفصل
الصفحه ٢١٦ : المهدي عليهالسلام في زمن الغيبة والظهور
١٦٩
ـ ١٨٦
السؤال ٤٣ : من هو الخضر عليهالسلام ؟ وما هو دوره
الصفحه ١٩ : .
وتعرّض أيضاً عشرات من كتّاب العامّة إلى
خصوصيّات الإمام المهدي عليهالسلام
وكيفيّة ظهوره (١).
ومنهم من
الصفحه ٣٥ : البيان : إتّضح أنّ ولادة المهدي
المنتظر عليهالسلام
من القطعيّات التاريخيّة ، وأن الشيعة والسنّة قد ذكروا
الصفحه ٧٣ :
بقيادة قائد عظيم من
أبنائه ، والذي إسمه على إسمه ، وكنيته مثل كنيته (١) ، ونقلت عنه روايات كثيرة
الصفحه ٧٥ :
إنتظار
فرج الله عز وجلّ » (١).
وعن الصادق عليهالسلام : « من مات منكم على هذا
الأمر منتظراً له