الصفحه ٢٩ :
« أَجْوِبَة » و « جَوَابَاتٌ ». قيل : وفي الحديث إشارة لطيفة ، هي أن إِجَابَة من كان في الأصلاب والأرحام إشارة
الصفحه ٣٢ : تُعُجِّلَ ».
أي يرضى به ولا
يكرهه. وفِيهِ « لَا تَرَوْنَ مَا تُحِبُّونَ حَتَّى تَخْتَلِفَ بَنُو فُلَانٍ
الصفحه ٤٥ :
(حقب)
قوله تعالى : ( لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً ) [ ٧٨ / ٢٣ ] هو جمع » حُقُبٍ
«
بضمتين مثل قفل
الصفحه ٥٠ : » الحبل الخشن الغليظ ومنه يقال « رجل أَخْشَبُ » إذا كان صلب العظام عاري اللحم.
(خصب)
فِي الْحَدِيثِ
الصفحه ٥٦ : « دَارِبٌ » في اسم الفاعل. والدَّرْبُ
معروف وأصله المدخل بين
جبلين ، والجمع « دُرُوبٌ » كفلس وفلوس.
(دعب
الصفحه ١٠٠ :
والمعنى أن الملك
لا يحتمله في جوفه حتى يخرجه إلى ملك غيره ، والنبي لا يحتمله حتى يخرجه إلى نبي
الصفحه ١١١ :
رَاكِباً مُجِدّاً سَارَ فِي ظِلِّهَا مِائَةَ عَامٍ مَا خَرَجَ وَلَوْ طَارَ
مِنْ أَسْفَلِهَا
الصفحه ١١٩ :
بينوا ما فيه من غرائب اللغة وبدائع الْإِعْرَابُ. واللغة الْعَرَبِيَّةُ : ما نطق به الْعَرَبُ
الصفحه ١٢٨ : يتغير وإن كان مزيدا في
أوله فليس على وزن الفعل ، والجمع يَعَاقِيبُ ، وقد جاء في الحديث : وأما
الصفحه ١٢٩ :
هو الحيوان الناسجة ، والغالب
عليها التأنيث ، والجمع « الْعَنَاكِبُ » لأن القاعدة في جمع الخماسي فعالل
الصفحه ١٤٣ : ».
القُرْقُبِي
بقافين : ثوب أبيض مصري
من كتان منسوب إلى قرقوب مع حذف الواو في النسبة كسابري لسابور ، وروي بالفا
الصفحه ١٥١ :
ماش كان على أربع قوائم أو لم يكن. قوله : ( فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ
فِي النَّارِ ) [ ٢٧ / ٩٠ ] يقال
الصفحه ١٦٠ :
وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ) [ ٥ / ٦ ] قال الفخري في تفسير هذه الآية : جمهور الفقهاء على أن الْكَعْبَيْنِ
الصفحه ١٩٤ :
تَطْهِيراً.
ولا يخفى أن اللام
في ( الرِّجْسَ ) للجنس ونفي الماهية نفي لكل جزئياتها من الخطإ
الصفحه ٢٠٢ : بِالزَّيْتِ ، ويتم الكلام في تين إن شاء الله تعالى
باب
ما أوله السين
(سبت)
قوله تعالى : ( وَجَعَلْنا