الصفحه ٢٨٠ :
« وَبَهْجَةٍ لَا تُشْبِهُ بَهَجَاتِ
الدُّنْيَا ».
أي مسرة لا تشبه
مسرات الدنيا.
وَفِيهِ
الصفحه ٢٨٤ : ] قال الشيخ أبو علي (
فَمَنْ حَاجَّكَ
) من النصارى (
فِيهِ
) أي في عيسى عليه السلام (
مِنْ بَعْدِ
ما جا
الصفحه ٣١٣ : (ع) وَيَلْعَبُ بِهِ ».
الشِّطْرَنْجُ
: بكسر الشين وسكون الطاء
المشالة وفتح الراء المهملة وجيم في الآخر بعد
الصفحه ٣٢٣ :
وكذا استعمله العرب في القبل ، والجمع فُرُوجٌ
كفلوس. والْفَرْجُ : الثغر وموضع المخافة. وثوب طويل
الصفحه ٣٢٤ : خِصَالٍ مِنْهَا الْفَلْجَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ».
وفِيهِ « يَا مَعْشَرَ
الشِّيعَةِ خَاصِمُوا
الصفحه ٣٢٧ :
الزنار ، وهو معرب كستي ـ قاله في القاموس.
(كلج)
الْكَيْلَجُ
: مكيال ، والجمع كَيَالِجُ
الصفحه ٣٥٧ :
التناسخ الذي أطبق المسلمون على بطلانه هو تعلق الْأَرْوَاحِ بعد خراب أجسامها بأجسام أخر في هذا
الصفحه ٣٧٣ : غير ذلك. وسَفْحُ الجبل : أسفله حيث يَسْفَحُ
فيه الماء. والسَّفْحُ : اسم موضع معين (٢). والسَّفِيحُ
الصفحه ٣٧٧ :
البراري وترك الجمعة والجماعات ، وقيل من يَسِيحُونَ
في الأرض بالنميمة والإفساد
بين الناس ، والأول
الصفحه ٤١٤ : مباشرة ترابها بالجباه
في السجود من غير حائل.
وَ « لَا يَتَمَسَّحُ بِيَمِينِهِ » أي لا يستنجي بها
الصفحه ٤٢٣ :
باب ما أوله الواو
(وذح)
فِي حَدِيثِ عَلِيٍّ
عليه السلام « إِيهٍ أَبَا وَذَحَةَ ».
فَإِيهٍ
الصفحه ٤٣٦ : وهو العلو والرفعة. وفي بعض نسخ الحديث » السَّجِيَّةُ » بالسين والجيم وهي
كالأولى في عدم الظهور ، ومع
الصفحه ١٩ : أيضا : العالم الفطن. ويَثْقُبُ
الدم الكرسف : أي يخرقه.
(ثلب)
فِي الْخَبَرِ :
« الْوَلَدُ
الصفحه ٢٠ :
الثَّوَابِ ».
إلخ ، الثَّوَابُ : الجزاء ويكون في الخير والشر ، والأول أكثر. وفي اصطلاح
أهل
الصفحه ٢٦ : آخرين. قوله ( وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ
) أي الرفيق في السفر لأنه يحصل بجَنْبِهِ. قوله : ( وَإِذا مَسَّ