الصفحه ٨٤ :
القوم « أي على طريق من طرقهم. والِاسْتِلَابُ
: الاختلاس.
(سنجب)
فِي الْحَدِيثِ
الصفحه ٩٤ :
لرسول الله (ص) ، أخذا من الشُّهْبَةِ في الألوان ، وهو البياض الذي غلب على السواد. ومنه « غرة شَهْبَا
الصفحه ٩٧ : لا يتشأم الناس به وأظهرت كونه لا يسمع المأمومين ، وزليخا أرادت أن ينظرن حسن يوسف
ليعذرنها في محبته
الصفحه ١٠٧ :
إذا اشتد وجعه وهاج ألمه. ومِنْهُ « أَجِدُ فِي بَطْنِي أَذًى وَضَرَبَاناً ».
وضَرَبَ العرق
الصفحه ١٣٢ : . وفي كلام العرب « أعز من الْغُرَابِ الأعصم ».
وَفِي الْخَبَرِ
» مَثَلُ الْمَرْأَةِ الصَّالِحَةِ فِي
الصفحه ١٣٥ :
أي لِغَيْبِ أزواجهن ، أي حافظات لما يكون بينهن وبين أزواجهن في الخلوات
من الأسرار ( بِما حَفِظَ
الصفحه ١٩٥ :
صَلَاتُهُ حَتَّى يُزَكِّيَ » (١).
والمراد بالخمسة
وعشرين درهما التي أوجبها الله عزوجل في الألف
الصفحه ١٩٨ :
ومن رفعه جعله حالا ، بمعنى حتى
الرسول هذه حاله. و « حَتَّامَ » في كلامهم أصله حتى ما ، فحذف ألف ما
الصفحه ٢٠٥ : : الدائم السُّكُوتُ. و « ابن السِّكِّيتُ » اسمه يعقوب بن إسحاق ثقة عند أهل الرجال (٢).
(سلت)
فِي
الصفحه ٢٣٤ :
تَكَلَّمَتْ وَهِيَ صَغِيرَةٌ كَمَا تَكَلَّمَ عِيسَى (ع) وَهُوَ فِي الْمَهْدِ.
قوله : ( إِنْ
الصفحه ٢٣٦ : / ٥٢ ] قيل قد يكون الْبَعْثُ
من النوم ، كما في الآية
، ومثله قوله ( ثُمَ بَعَثْناهُمْ لِنَعْلَمَ
أَيُّ
الصفحه ٢٤٥ : ) [ ٢٣ / ٤٤ ] أي أخبارا وعبرا يتمثل بهم في الشر ولا يقال في الخير.
وَفِي الْحَدِيثِ.
« أَنَّ أَوْصِيَا
الصفحه ٢٦٦ :
بالتعوذ من شرهم.
قال بعض الأفاضل
: إنا معاشر الإمامية على أن السحر لا يؤثر في النبي (ص) وأمره
الصفحه ٢٦٧ :
ومِنْ كَلَامِهِ
(ع) فِي عُثْمَانَ « فَلَمَّا انْتَكَثَ عَلَيْهِ فَتْلُهُ وَأَجْهَزَ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٧٦ : .
(بختج)
فِي الْحَدِيثِ
« سَأَلْتُهُ عَنِ الْبُخْتُجِ؟ فَقَالَ : إِذَا كَانَ حُلْواً يَخْضِبُ الْإِنَا