الصفحه ٣٠٦ : الْحَيَوَانِ زَوْجَيْنِ فِي السَّفِينَةِ (١).
وَرُوِيَ أَنَّ
نَجْرَ السَّفِينَةِ كَانَ فِي مَسْجِدِ
الصفحه ٣١٨ : الشيخ ميثم
: البيت لدريد بن الصمة ، ووجه تمثيله نفسه معهم بهذا القائل اشتراكهما في النصيحة
وعصيانهما
الصفحه ٣٥١ :
وفِيهِ « نَهَى
عَنْ ذِبَاحِ الْجِنِّ ».
كانوا إذا اشتروا
دارا وبنوا بنيانا ذَبَحُوا ذَبِيحَةً
الصفحه ٣٥٩ :
في نعيم وسعادة أو في جحيم وشقاوة ، فإنه محل المعرفة والتراب لا يأكل محل المعرفة
والإيمان أصلا
الصفحه ٤٠٤ :
عليها بناء ولا فيها شجر ، والجمع أَقْرِحَةٌ ومنه الْحَدِيثُ « انْثُرْ فِي الْقَرَاحِ بَذْرَكَ
الصفحه ٤٢٤ :
، ومِنْهُ « لَا تُبْدِيَنَ
بِوَاضِحَةٍ وَقَدْ عَمِلْتَ الْأَعْمَالَ الْفَاضِحَةَ ».
وفِيهِ » يُمْنُ
الصفحه ٤٣٥ :
والْمَسْلَخُ بفتح الميم وكسرها أول وادي العقيق من جهة العراق. وقد مر
ذكره في » بعث ».
(سنخ
الصفحه ١٦ :
قوله تعالى : ( إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ
فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ
الصفحه ٢٤ :
: « لَا جَلَبَ وَلَا جَنَبَ وَلَا شِغَارَ فِي الْإِسْلَامِ » (١).
الجلب
: الذي يُجْلَب
من الخيل يركض
الصفحه ٤٤ :
» المستحب هو النزول في مسجد المَحْصَبَةِ والاستلقاء فيه ، وهو في الأبطح ، وهذا الفعل مستحب تأسيا بالنبي
الصفحه ٤٧ :
« لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي الْحُلُبَةِ لَاشْتَرَوْهَا بِوَزْنِهَا ذَهَباً
الصفحه ٤٩ :
لا تغير الكلام (١). و «
الخَبَبُ
» ضرب من العدو ، يقال «
خَبَبَ في
الأمر خَبَباً
« من باب طلب
الصفحه ٥٤ : همزة وقد تفتح :
العادة والشأن ، وأصله « من دَأَبَ في العمل « إذا جد وتعب ، فقوله : ( كَدَأْبِ آلِ
الصفحه ٥٥ : عَبْدِ
اللهِ انْتَهَى رَسُولُ اللهِ (ص) إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (ع) وَهُوَ نَائِمٌ
فِي الْمَسْجِدِ
الصفحه ٦١ : يورث الندم ، ومنها ما تهتك
العصم ، ومنها ما يدفع القسم ـ إلى غير ذلك. وقد ذكرنا تفسير الجميع كلا في