الصفحه ٧٢ :
يُرْغَبُ فيها من الثواب العظيم ، وهي التي تصلى في أول جمعة من رَجَبٍ ، جمع « رَغِيبَةٍ ». وقوله : « ما لي
الصفحه ٨١ : » ، ويجمع أيضا على سُحُبٍ وسَحَائِبَ. ومنه الْحَدِيثُ : « صَلَّى (ص) فِي يَوْمِ سَحَابٍ ».
أي في يوم غيم
الصفحه ٨٣ :
إن الياقوت الأحمر موجود في هذا الجبل تحدره السيول والأمطار من ذروته إلى الحضيض
، ويوجد به ألماس
الصفحه ١٣٧ :
الخلاف لمن تدبر ذلك. وحيث تحرم الْغِيبَةُ يدخل فيها أمور ذكر بعضها بعض علمائنا : كنقصان يتعلق في
الصفحه ١٤٩ : عيسى عن أحمد بن
محمد بن عيسى ، فإنه مَقْلُوبٌ
عن أحمد بن محمد بن عيسى
، إذ ليس في الرجال المعتمد على
الصفحه ١٥٩ : الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ) [٣٧ / ١١٥ ] قال المفسر : أي من تقسير تسخير قوم فرعون إياهم واستعمالهم في
الأيام
الصفحه ١٨١ : عمل فيها الظرف. والْوَاصِبُ
: الواجب الثابت ، لأن
كل نعمة منه والطاعة واجبة له على كل منعم عليه ، أو
الصفحه ١٩٠ :
انقطع به في سفره وعطبت راحلته : قد
انْبَتَ ، أي انقطع ، من الْبَتِ
: القطع ، يقال بَتَّهُ بَتّاً
الصفحه ٢١٧ :
الْكُمَيْتُ
من الخيل : الفرس الأحمر
، يستوي فيه المذكر والمؤنث ، والمصدر
الْكَمْتَةُ ، وهي حمرة
الصفحه ٢٢٢ :
مَثَلُهُ
فِي الظُّلُماتِ لَيْسَ بِخارِجٍ مِنْها ) قَالَ : الَّذِي لَا يَعْرِفُ الْإِمَامَ.
قوله
الصفحه ٢٢٦ : سمع والْإِنْصَاتُ
توطين النفس على السماع
مع السكوت ـ انتهى. قيل إنهم كانوا يتكلمون في صلاتهم أول فرضها
الصفحه ٢٤٢ :
والثَّلَاثُ في المؤنث وهكذا إلى تمام العقد. و « الثَّلَاثَاءُ » من أيام الأسبوع. وقولهم : « هو
الصفحه ٢٤٩ :
لبقاء الناس فيها حتى يسكن فيها وينتفع من يجيء من بعده كما انتفع هو بعمل من
كان قبله وسكن ، فإنه
الصفحه ٢٩٥ : الجوهري (١).
(خفج)
« خَفَاجَةً » بالفتح : حي من بني عامر ـ قاله الجوهري.
(خلج)
فِي الْحَدِيثِ
الصفحه ٣٠٠ :
ودَرَجَتِ الإقامة
دَرْجاً من باب قتل إذا أرسلتها ، لغة في « أَدْرَجْتُهَا « بالألف. والدَّرَجُ