الصفحه ٧١ : الله
الخوف في أعلى الجبل فخافوه من مسيرة شهر. قوله : ( وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْباً ) [ ١٨ / ١٨ ] أي
الصفحه ٧٧ : بِثَلَاثَةِ أَشْهُرٍ ».
قوله : ( مِمَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ مُرِيبٍ ) [ ١١ / ٦٢ ] أي موقع في الرَّيْبَةِ ، أو
الصفحه ٨٢ :
« سرب في الأرض سُرُوباً « من باب قعد : إذا برز وذهب على وجه الأرض. ويقال « سَارِبٌ سالك في
الصفحه ٩١ : الملك بن
مروان ، وله في حضرته مع ليلى الأخيلية ظرافة.
وَرُوِيَ عَنْهُ
أَنَّهُ قَالَ : أَدْرَكْتُ
الصفحه ١٣٦ : : ذِكْرُكَ
أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ. قَالَ : أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ فِي أَخِي مَا أَقُولُ؟ قَالَ
: إِنْ كَانَ
الصفحه ١٤٦ : من التلامذة فقال له يوما : ما أنت إلا قطرب ليل ، فبقي عليه
(١)
(قعب)
فِي الْحَدِيثِ
: « فَأُتِيَ
الصفحه ١٧٣ : : ( عامِلَةٌ ناصِبَةٌ ) [ ٨٨ /٣ ] قيل أي عاملة في النار عملا تتعب فيه ، وهي جرها السلاسل والأغلال
، وقيل عملت
الصفحه ٢٠٤ :
(ستت)
قوله تعالى : ( فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ) [ ٧ / ٥٤ ] أي أنشأ السماوات والأرض وأوجدهما في
الصفحه ٣٠٤ :
وَفِي الْحَدِيثِ
« لَا تُصَلِّ عَلَى الزُّجَاجِ » (١).
وعلّله بأنه يتخذ
من الملح والرمل. وفِيهِ
الصفحه ٣١٠ : لأحد ولآخذه مال في بلد فيوفيه إياها
ثم فيستفيد أمن الطريق وفعله السَّفْتَجَةُ بالفتح ـ انتهى. والجمع
الصفحه ٣٧٦ :
إلى شمال ، وهو موافق قول الفارسي السُّنُوحُ
هو الظهور من جانب اليمين.
وقد نقل السيد في حاشية
الصفحه ٣٩٩ : .
وَفِي الدُّعَاءِ
« اللهُمَ افْسَحْ لَهُ مَفْسَحاً فِي عَدْلِكَ ».
أي أوسع له في دار
عدلك يوم القيامة
الصفحه ٤٤٦ : اللهُ فِي مَوْتِ أَهْلِ الْأَرْضِ. قَالَ ] : فَيَنْفُخُ فِيهِ نَفْخَةً فَيَخْرُجُ الصَّوْتُ مِنَ
الصفحه ٦٠ :
آلِهَتِكُمْ إِنَّ هذا لَشَيْءٌ يُرادُ. ما سَمِعْنا بِهذا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ
إِنْ هذا إِلَّا اخْتِلاقٌ
الصفحه ٧٠ : الْمَرْزُبَانُ
أَبَا الْحَسَنِ عليه
السلام ».
ورُوْزبِه اسم سلمان الفارسي.
(رسب)
فِي حَدِيثِ جَبْرَئِيلَ