الصفحه ٤١٨ : من النُّصْحِ
، وهو خلاف الغش ، والتوبة النَّصُوحُ
هي البالغة في النُّصْحِ التي لا ينوي فيها معاودة
الصفحه ١٧ :
، فأضيف إليه لأنه الداعي إلى إعطاء النفس شهوتها ، وأراد به التحذير من سببه وهو التوسع
في المطعم. وإنما حمد
الصفحه ٦٢ : رَبِّكَ
) و ( عَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ
لِتَرْضى ) ونحو ذلك في أن المراد
بِالذَّهَابِ والرجوع إلى موضع جعله
الصفحه ٧٦ : رِعايَتِها ) لأن كفرهم بمحمد أحبطها.
وَفِي الْحَدِيثِ
فِي قَوْلِهِ : ( ما كَتَبْناها ) الْآيَةَ قَالَ
الصفحه ٢٥٠ :
الْعَظِيمِ
) [ ٥٦ / ٤٦ ] الْحِنْثُ
بكسر الحاء الذنب ، وقيل
الشرك ، وقيل الإثم ، ومنه « حَنِثَ في
الصفحه ٣٢٠ :
[ ٧ / ٤٥ ] أي يطلبون لها
الِاعْوِجَاجَ بالشبه التي يتوهمون أنها قادحة فيها. قوله : ( وَلَمْ
الصفحه ٣٣٦ : .
(هرج)
فِي حَدِيثِ الْحَثِّ
عَلَى كِتَابَةِ الْحَدِيثِ « أَنَّهُ يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانُ هَرْجٍ
الصفحه ٣٥٤ :
للمجاهدين في القتال. قال المفسر : أي لا تنازعوا في لقاء العدو ولا تختلفوا
فيما بينكم فتجنبوا عن
الصفحه ٣٥٦ : .
وَعَنِ الصَّادِقِ
(ع) فِي قَوْلِهِ : ( إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ
يُوسُفَ ) قَالَ : إِنَّ إِبْرَاهِيمَ عليه
الصفحه ٤٢١ : بعينه من قبلكم فَانْكِحُوا إذا أمكنكم وذلك غير ممكن ، والغرض المبالغة في التحريم لأنه من باب تعليق
الصفحه ٤٤٥ :
المسلمين يقولون بحدوث الأرواح وردها في الأبدان لا في العالم ، والتَّنَاسُخِيَّةُ يَقُولُونَ بقدمها
الصفحه ٣٧ : للفعل.
وعند الفقهاء كل من جرد السلاح لإخافة الناس في بر أو بحر ليلا أو نهارا ضعيفا كان
أو قويا من أهل
الصفحه ٣٩ : أقبلت في عشرة آلاف من الأحابيش ومن كنانة وأهل تهامة وقائدهم أبو سفيان وغطفان
في ألف وهوازن وبني قريضة
الصفحه ٤٠ :
حِسابٍ
) [ ٢ / ٢١٢ ] فيه أقوال : منها أن يعطيهم الكثير الواسع الذي لا يدخله الحساب
من كثرته. قوله
الصفحه ٤٨ :
إِنَّ إِحْدَاكُنَّ تَنْبَحُهَا كِلَابُ الْحَوْأَبِ
فِي التَّوَجُّهِ إِلَى
قِتَالِ وَصِيِّي عَلِيِّ