الصفحه ١٨٢ :
(ولب)
وَالِبَةُ اسم رجل ، وحبابة
الْوَالِبِيَّةُ نسبت إلى وَالِبٍ مرضي عنها ، وقصتها في الحصاة
الصفحه ٢١٤ : تَفَاوَتَا ـ بحركات الواو والضم أكثر ـ : تباعد ما بينهما.
باب
ما أوله القاف
(قتت)
فِي الْحَدِيثِ
الصفحه ٢٢٩ : سِلْمٌ إليك فَهَيْتَ هَيْتاً
أي هلم ، ويقال
يستوي فيه الواحد والجمع والمؤنث إلا أن العدد فيما
الصفحه ٢٥٤ : حتى
يتغافل عن فجورهن.
باب
ما أوله الراء
(ربث)
فيه ذكر « الرَّبِيثَا » بالراء المفتوحة والبا
الصفحه ٢٧٣ : » (٢).
وَعَنْ عَلِيٍّ
(ع) : يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ
صِنْفٌ مِنْهُمْ فِي طُولِ
شِبْرٍ ، وَصِنْفٌ مِنْهُمْ مُفَرِّطُ
الصفحه ٢٧٧ :
كل بُرْجٍ منها شهرا ، وجواب القسم محذوف تقديره : أن الأمر حق في الجزاء
على الأعمال ، وقيل جواب
الصفحه ٢٩٢ : أُعِيدُوا فِيها ) [ ٢٢ / ٢٢ ] الآية.
وَرُوِيَ عَنْ أَبِي
بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عليه السلام قَالَ
الصفحه ٣٠٢ : بن سبأ ، قال سيبويه :
الميم من نفس الكلمة.
باب
ما أوله الراء
(رتج)
فِي الْحَدِيثِ
« السَّمَا
الصفحه ٣١٩ :
وفي كلام البعض
رمل عَالِجٍ محيط بأكثر أرض العرب. و « الْعِلْجُ » بالكسر فالسكون وجيم في الآخر
الصفحه ٣٧١ : . والسَّرْحُ أيضا : انفجار البول بعد احتباسه. ووَلَدَتْ سَرْحاً : أي سهلت ولادتها. وفلان يَسْرَحُ في الظلمة
الصفحه ٣٨٦ :
مُوسَى « وَقَدْ مَرَّ فِي سَبْعِينَ نَبِيّاً عَلَى صَفَائِحِ الرَّوْحَاءِ عَلَيْهِمُ الْعَبَا
الصفحه ٣٩٤ :
الجنة إذ هي فيها ، أو لا تصعد أرواحهم إذا ماتوا كما تصعد أرواح المؤمنين ، أو لا
تنزل البركة عليهم. قوله
الصفحه ٤٠٨ :
وفلان يُكَافِحُ الأمور : إذا باشرها بنفسه.
(كلح)
قوله تعالى : ( وَهُمْ فِيها كالِحُونَ ) [ ٢٣
الصفحه ٤٢٩ : له بَخْ بَخْ.
(بذخ)
فِي حَدِيثِ النِّسَاءِ
« الْبَذَخُ لَهُنَّ لَازِمٌ وَإِنْ كَبِرْنَ
الصفحه ٤٣٧ : . والْمُصْرِخُ : المغيث. والصَّرِيخُ
: المغيث والمستغيث من
الأضداد. قوله : « يَسْتَصْرِخُونَ فيها » أي