الصفحه ٣٣٢ : » مثل يضرب في كل واه ضعيف (٢) ونَسَجْتُ الثوب نَسْجاً من باب ضرب : إذا حكته ، والفاعل نَسَّاجٌ
الصفحه ٣٣٣ : ، وقيل الحسان الألوان.
(نفج)
فِي الْخَبَرِ
« نَفَجَتْ بِهِمُ الطَّرِيقُ ».
أي رمت بهم فجأة
الصفحه ٣٣٧ : : الْبَقُّ ».
(هملج)
فِي الْحَدِيثِ
« فَلَمَّا رَكِبَ الْبَغْلَ حَمَلَهُ عَلَى الْهَمْلَجَةِ فَمَشَى
الصفحه ٣٨٩ :
والمعوض إذا كانا عينين أو عينا عما في الذمة مع إمكان العلم بهما ، ولو كانا
جاهلين صح ، ولو كان
الصفحه ٤٠٠ : / ١ ] قيل هو كلام يقال لكل من عقل وحزم وتكاملت فيه خلال الخير قد أَفْلَحَ
، وأَفْلَحَ الرجل : فاز وظفر ، وفي
الصفحه ٤٢٠ : أصفر يعصر في صوفة مبتلة في اللبن فيغلظ كالجبن
ولا يكونا إلا بكل ذي كرش ، ويقال هي كرشه إلا أنه ما دام
الصفحه ٤٢٥ :
(ويح)
قد تكرر ذكر وَيْحٍ
في الكتاب والسنة ، قيل
هي اسم فعل بمعنى الترحم ، فَوَيْحٌ
كلمة رحمة كما
الصفحه ٤٣٣ : سَبَخَةٌ بفتحات. والتَّسْبِيخُ : التخفيف ، ومنه حَدِيثُ عَلِيٍّ عليه السلام فِي قَوْمِهِ
» أَمْهِلْنَا
الصفحه ٤٤٧ : ».
والنَّفْخَةُ واحدة النَّفَخَاتِ.
وَفِي الْحَدِيثِ
« يُكْرَهُ ثَلَاثُ نَفَخَاتٍ : فِي مَوْضِعِ السُّجُودِ
الصفحه ١١ :
ألفا ، لتحركها وانفتاح ما قبلها ، وإذا صغرتها زالت علة القلب ورجعت في التصغير
إلى الأصل ، وقلت
الصفحه ١٢ : فِي أَعْدَائِكَ ».
أي استقام واستتم
، ومنه « اسْتِتْبَابُ الأمر » أي تمامه واستقامته.
(ترب)
قوله
الصفحه ١٢٢ : . وسميت بذلك أخذا من الشد ، كأنه يشد بعضهم بعضا شد الْأَعْصَابُ
، وهي أطناب المفاصل ،
والتقدير في الآية
الصفحه ١٣٤ : التَّغْلَبِيُّ
وَقِيلَ ابْنُهُ دَاوُدُ.
(غيب)
قوله تعالى : ( وَأَلْقُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِ ) [ ١٢ / ١٠
الصفحه ١٥٦ : ) [ ٧٨ / ٢٨ ] أي تَكْذِيباً. قوله : ( لا يَسْمَعُونَ فِيها
لَغْواً وَلا كِذَّاباً ) [ ٧٨ /٣٥ ] أي
الصفحه ١٦٦ :
إذا سمع اضطراب أمواجه
ـ كذا قاله الجوهري ، ومنه قَوْلُ عَلِيٍّ (ع) فِي وَصْفِ النَّهَارِ « لَهَا