الصفحه ٢١ :
وَاتَّرِعِي ».
أي امتلئي في مَثَابِكِ.
و « الثَّيِّبُ » يقال للإنسان إذا تزوّج ، وإطلاقه على
الصفحه ٢٣ : : وعاء من إهاب شاة يوعى فيه الحب والدقيق ونحوهما
، ومنه « الجِرَابُ الهروي » ونحوه ، والجمع « جُرُبٌ
الصفحه ٣٤ :
والمعنى حتى غابت الشمس في الأفق واستترت به. قوله : ( وَبَيْنَهُما ) أي بين الجنة والنار أو بين
الصفحه ٣٨ :
الأسد مِحْرَابَهُ » أي غيله ، والإمام إذا دخل فيه يأمن من أن يلحق ، فهو حائز
مكانا كأنه مأوى الأسد
الصفحه ٤٣ : ، وقرئ حضب جهنم بالضاد
المعجمة ، وعن الفراء : أن « الحضب « في لغة أهل اليمن الحطب وكل ما هيجت به النار
الصفحه ٦٤ : يشارك في الرُّبُوبِيَّةِ؟. قوله : ( أَمَّا أَحَدُكُما فَيَسْقِي
رَبَّهُ خَمْراً ) [ ١٢ / ٤١ ] أي سيده
الصفحه ٧٨ :
تحيض وهي في سن من تحيض ، سميت بذلك لحصول الرَّيْبِ
والشك بالنسبة إليها باعتبار
توهم الحمل أو غيره
الصفحه ٨٧ : .
(شرب)
قوله تعالى : ( وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ ) [ ٢ / ٩٣ ] أي حب العجل ، أي خالط قلوبهم
الصفحه ٩٠ : بالتحريك : ما
بين المنكبين. وفِيهِ : « مَاتَتْ خَدِيجَةُ حِينَ خَرَجَ رَسُولُ اللهِ (ص) مِنَ الشِّعْبِ
الصفحه ٩٢ : (٢) ، والطويل الحسن الخلق ، وكل خزف فيه ماء.
(شنغب)
شُنْغُبٌ
: اسم و « الشِّنْغَابُ » بالكسر : الرجل الطويل
الصفحه ١١٤ : غَيْرِ مَا وَصَفْتُ لَكَ فَتَحَوَّلْ إِلَى دَارِ الْمُسْتَعْتَبِ ».
كذا في بعض النسخ
، و « المستغيث
الصفحه ١٤٠ : كان الْقَرِيبُ بمعنى المسافة يذكر ويؤنث. و « ذِي الْقُرْبى » في آية الخمس بنو هاشم وبنو المطلب دون بني
الصفحه ١٥٤ :
( حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ ). قوله : ( الم ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ ) [ ٢ / ٢ ] قال المفسر
الصفحه ١٦٣ : الكِلَاب والصائد بها. ونصب ( مُكَلِّبِينَ ) على الحال ، أي في حال تَكَلُّبِهِمْ
هذه الجوارح. و « الْكَلْبُ
الصفحه ١٦٧ :
لَعِبٌ
وَلَهْوٌ ) [ ٦٠ /٣٢ ] أي أعمال الدنيا لا نفس الدنيا ، لأنها لا توصف بِاللَّعِبِ ، وما فيه