الصفحه ٢٧٩ : اللهْوَجِ بالشيء
: الولوع به ، وكان المعنى لو أن الموت يشترى لاشتراه هذان الصنفان ، وفيه مذمة للزمان
وما
الصفحه ٢٩٦ : الدُّنْيَا ».
أي شغلته. وتَخَالَجَ في صدري منه شيء : إذا شككت. و « الْخَلَنْجُ » شجر فارسي معرب ، والجمع
الصفحه ٣١٥ :
باب
ما أوله الطاء
(طزج)
فِي الْحَدِيثِ
« الدَّرَاهِمُ الطَّازَجِيَّةُ ».
بالطاء غير المعجمة
الصفحه ٣٣٠ :
مختلطة كيف شاءت. ومنه الْحَدِيثُ « إِنَّمَا الصَّدَقَةُ عَلَى السَّائِمَةِ
الْمُرْسَلَةِ فِي
الصفحه ٣٤٢ : الكلام في سنح إن شاء الله. والْبَارِحُ
: الريح الحارة. والْبَارِحَةُ : أقرب ليلة مضت. قال في المصباح
الصفحه ٣٤٤ :
باب
ما أوله التاء
(ترح)
فِي الْحَدِيثِ
« مَا مِنْ فَرْحَةِ إِلَّا وَيَتْبَعُهَا تَرْحَةٌ
الصفحه ٣٤٧ :
« كَانَ مُجَّنِّحاً فِي سُجُودِهِ ».
بتشديد النون أي
رافعا مرفقيه عن الأرض حال السجود جاعلا يديه
الصفحه ٣٨٢ : والاستقبال كعلمنا ، وشبهوا ذلك بحبل
كل قطعة منه على لون في يد شخص يمده على بصر نملة ، فهي لحقارة باصرتها ترى
الصفحه ٣٩٣ :
و « طَلْحَةُ » اسم رجل. وطَلْحَةُ بن عبيد الله بن عثمان التيمي الصحابي (١).
(طمح)
فِي
الصفحه ٤١٢ : ، والباء
فيه للتبعيض عند الإمامية ، ووافقهم على ذلك جمع من أهل اللغة ، وورد بها النص الصحيح
عن الباقر عليه
الصفحه ٤١٣ : مَسِيحاً لسياحته فِي الْأَرْضِ.
وقِيلَ مَسِيحٌ فعيل بِمَعْنَى مَفْعُولٍ مِنْ مَسَحَ الْأَرْضَ لِأَنَّهُ
الصفحه ٤٣٠ :
[ ٥٥ / ٢٠ ] الْبَرْزَخُ
: الحاجز بين الشيئين.
والْبَرْزَخُ في
قَوْلِهِ عليه
السلام « نَخَافُ
الصفحه ٤٣٨ : . ورجل أَفْتَخُ
: إذا كان عريض الكف والقدم
مع اللين. والْفَتَخَةُ ـ بالتحريك ـ : حلقة من فضة لا فص فيها
الصفحه ٤٤٠ : ء : تقطعت
(فضخ)
« مَسْجِدُ الْفَضِيخِ » هُوَ مَسْجِدٌ مِنْ مَسَاجِدِ الْمَدِينَةِ. رُوِيَ أَنَّ
فِيهِ
الصفحه ١٠ : غير القياس. قال بعضهم : ليس في كلام العرب « فِعال
» يجمع على « فَعَل » بفتحتين إلا
إِهَاب وأَهَبٌ