الصفحه ١٥٠ :
(قنب)
فِي الْحَدِيثِ
مِنْ رَجَزِ [ أَبِي ] طَالِبٍ فِي وَقْعَةِ بَدْرٍ :
يَا رَبِّ
الصفحه ١٦١ : الْكَعْبَ الذي ينتهي إليه المسح قبة القدم التي هي مقعد الشراك. قال
في الذكرى : وتفرد الفاضل ـ يعني العلامة
الصفحه ١٦٩ : قَضى نَحْبَهُ ) [٣٣ / ٢٣ ] أي مات وقتل في سبيل الله. والنَّحْبُ
: المدة والوقت ، يقال
قضى فلان نَحْبَهُ
الصفحه ١٧٠ : الْمَنْدُوبُ
في الشرع ، وأصله الْمَنْدُوبُ إليه ، لكن حذفت الصلة لفهم المعنى. ونَدَبَهُ لأمر
فَانْتَدَبَ أي
الصفحه ١٧٧ :
تُصِيبُ الْإِنْسَانَ إِلَّا بِذَنْبٍ ».
والنكبة في قوله
:
« مَا كَانَ بِرَسُولِ
اللهِ
الصفحه ١٧٩ :
باب ما أوله الواو
(وثب)
فِي الْحَدِيثِ
: « أَهْلُ بَيْتِي أَبَوْا عَلَيَّ إِلَّا
الصفحه ١٩٧ : )
« جَالُوتُ » يأتي ذكره إن شاء الله تعالى
باب
ما أوله الحاء
(حتت)
فِي الْحَدِيثِ
: « الصَّلَاةُ تَحُتُ
الصفحه ٢١٣ : يخرج من
حدود الروم ثم يمر بأطراف الشام ثم بالكوفة [ ثم بالحلة ] ثم يلتقي مع دجلة في البطائح
ويصيران
الصفحه ٢٢٥ : . و « مُؤْتَةُ » بهمزة ساكنة وتاء فوقانية كغرفة ويجوز التخفيف : قرية
في أرض البلقاء (١) ، وبها وقعة مشهورة قتل
الصفحه ٢٣٨ :
قال في النهاية : وهو تصحيف (١).
(بغث)
في الحديث ذكر الْبُغَاثِ
بالباء الموحدة المثلثة
الصفحه ٢٤١ : الْحَدِيثِ
: « ضَلَّ أَصْحَابُ الثَّلَاثَةِ » (١).
وقد سبق تفسيرها
في « بوب ».
وَفِي حَدِيثِ مَنْ
الصفحه ٢٤٤ : مَرْيَمَ وَلَمْ يُؤْمِنُوا فَتَاهُوا فَوَقَعَتْ فِرْقَةٌ
فِي الْبَرِّ وَفِرْقَةٌ فِي الْبَحْرِ ».
(جلث
الصفحه ٢٥٦ :
و « رُوَيْثَةٌ » موضع بين الحرمين ـ قاله في القاموس.
(ريث)
فِي حَدِيثِ مُخَاطَبَةِ
أَبِي
الصفحه ٢٧٥ : وربما جاء بتخفيف الراء في الشعر (١) والنسبة إليه « الْأَرَّجَانِيُ ».
وَفِي الْخَبَرِ
« نَهَى عَنِ
الصفحه ٢٧٨ :
وَهِيَ فِي الزَّمَنِ الَّذِي كَانَ فِيهِ إِبْرَاهِيمُ عليه السلام ، كَانَتِ
الْمَرْأَةُ تَلْبَسُ