الصفحه ٤٠٧ : المائدة ، وهو
تصحيف أيضا.
(كشح)
فِي الْحَدِيثِ
« أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ عَلَى ذِي الرَّحِمِ الْكَاشِحِ
الصفحه ١٤ : علماء الإسلام ، وإنما الخلاف في أنه
هل يجب على الله القبول حتى لو عاقب بها بعد التوبة كان ظلما ، أو هو
الصفحه ٢٧ :
كلها ،ومثله قَوْلُ أَهْلِ الْبَيْتِ (ع) : « نَحْنُ جَنْبُ اللهِ » ، « نَحْنُ يَدُ اللهِ ».
و « في
الصفحه ٣٠ : الوصفان مع باقي الصفات المذكورة في الآية الشريفة نصوص على
أن عليا عليه السلام هو المراد ، ولذلك أردفه
الصفحه ٣٥ : وداود.
وَحَاجِبُ بْنُ زُرَارَةَ أَتَى كِسْرَى فِي جَدْبٍ أَصَابَهُمْ بِدَعْوَةِ
النَّبِيِّ
الصفحه ٣٦ : كأحمر وحمراء وحمر. وفِي تَفْسِيرِ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ
(ره) قَالَ : إِذَا كَانَ فِي آخِرِ
الصفحه ٥٣ :
و « البرق الخُلَّبُ » بضم الخاء وتشديد اللام المفتوحة : الذي لا غيث فيه ،
كأنه خادع ، ومنه دُعَا
الصفحه ٥٩ : )
«
ذِعْلَبٌ » بكسر الذال وفتح اللام : اسم رجل من أصحاب أمير المؤمنين
(ع) : ذو لسان فصيح بليغ في الخطب شجاع
الصفحه ٦٦ : مَرْبُوبٍ ، ومنه الدُّعَاءُ « كَمَا كُنْتُ فِي الدُّنْيَا رَبِيبَ نِعَمِكَ ».
و « الرُّبُ » بالضم : دبس
الصفحه ١٠٤ :
التوصيف ، أي في طريق منحدر.
والضَّبُ : دابة برية ، والجمع « ضِبَابٌ » مثل سهم وسهام
الصفحه ١١٥ : معانيه. قوله : ( وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَباً ) [ ١٨ / ٦٣ ] أي اتخذ موسى سبيل الحوت في
الصفحه ١١٦ : » (١).
وعلاج العجب ـ على ما قيل ـ احتقار ما في جنب الصانع واستضعافه ، فإنه
بالنسبة إليه لم يوازن نعمة من نعمه
الصفحه ١٣٣ : المخلوقين فمنه محمود وهو ما كان في جانب الدين والحق
والمذموم ما كان في خلافه ، والسبق هنا باعتبار التعلق
الصفحه ١٤١ : .
وَالْقِصَّةُ فِي
ذَلِكَ : أَنَّهُ لَمَّا أَكَلَ آدَمُ مِنَ الشَّجَرَةِ أُهْبِطَ إِلَى الْأَرْضِ فَوُلِدَ
لَهُ
الصفحه ١٤٨ :
وعن بعض أهل التحقيق
: أن الْقَلْبَ يطلق على معنيين : أحدهما اللحم الصنوبري الشكل المودع في
الجانب