الصفحه ٢٨٦ :
لِأَنَّهَا سُنَّةٌ كَانَتْ حَجَ
فِيهَا الْمُسْلِمُونَ
وَالْمُشْرِكُونَ وَلَمْ يَحُجَ
الصفحه ٢٩٣ : ) [ ٢ / ٢٤٠ ] يعني في المعتدة. إن قيل : إنه يدل على أنه لا تعتد إلا في مسكن
الزوج؟ أجيب : بأن الْإِخْرَاجَ غير
الصفحه ٣٠٧ : أغنت
عن ذكره وأبانت عن معناه ، فكان الحذف أحسن لما فيه من الإيجاز من غير إخلال بالمعنى
(١). قوله
الصفحه ٣٢١ : فَبَقِيَ إِلَى أَيَّامِ مُوسَى عليه السلام فَقَتَلَهُ ـ كذا في
قصص الأنبياء (١).
و « ابن أبي الْعَوْجَا
الصفحه ٣٢٩ :
باب
ما أوله الميم
(مجج)
فِي الْحَدِيثِ
« فَأَخَذَ حُسْوَةً مِنْ مَاءٍ فَمَجَّهَا فِي بِئْرٍ
الصفحه ٣٤٦ :
ويقال يَجْمَحُونَ أي يميلون ، ومنه « دابة جَمُوحٌ » بالفتح : للتي تميل في أحد شقيها. والْجَمُوحُ
الصفحه ٣٥٥ : شاء الله. والرُّوحُ في قوله تعالى : ( يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ
وَالْمَلائِكَةُ صَفًّا ) [ ٧٨ /٣٨ ] على
الصفحه ٣٦٣ :
«
جَعَلَ اللهُ الرَّوْحَ وَالرَّاحَةَ فِي الْيَقِينِ وَالرِّضَا ».
ومنه الْحَدِيثُ
« أَنَّ مِنْ
الصفحه ٣٦٥ : جواد
الطريق في الساعات التي لها فيها راحة ولا في الساعات التي عليها فيها مشقة ، ولأجل
هذا قال تريح من
الصفحه ٣٦٦ : « زَاحَ عن الباطل » أي زال وأَزَاحَهُ
غيره.
باب
ما أوله السين
(سبح)
قوله تعالى : ( إِنَّ لَكَ فِي
الصفحه ٣٦٧ : التعجب من صانعه ، ثم كثر ذلك حتى استعمل في كل
تعجب. قوله : ( يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ
وَالنَّهارَ لا
الصفحه ٣٧٠ : يُسَبَّحُ فيها. والْمُسَبِّحَةُ : إصبع تلي الإبهام لأنها تشاركها عند التَّسبِيحِ. وفِيهِ « مَنْ قَرَأَ
الصفحه ٣٧٨ :
باب
ما أوله الشين
(شبح)
فِي الْحَدِيثِ
« خَلَقَ اللهُ مُحَمَّداً وَعِتْرَتَهُ أَشْبَاحَ نُورٍ
الصفحه ٣٩٢ :
باب
ما أوله الطاء
(طرح)
فِي حَدِيثِ وَصْفِ
الْإِنْسَانِ : « طَرِيحُ سُقْمٍ ».
أي مطروح له
الصفحه ٤٠٢ : » ـ الحديث ، وفيه فصل بين فعل التعجب ومعموله ، وكفى
به حجة على الأخفش وموافقيه.
وَفِي الْحَدِيثِ