الصفحه ١٢٥ : فيها مفصلة في « هجر « إن شاء الله تعالى. قوله
: ( وَإِنْ عاقَبْتُمْ ) [ ١٦ / ١٢٦ ] الآية ، أي إن أردتم
الصفحه ١٣٩ :
الذي يضرب لونه إلى الحمرة ، وبهذا اللون يكون في الحمار الوحشي ، والسماحيج
الطوال واحدة سمحج
الصفحه ١٤٤ :
والْقَصَبُ : ثياب ناعمة واحدها
قَصَبِيٌ على النسبة. والْقَصَبُ
من الجوهر : هو ما استطال
منه في
الصفحه ١٧٦ :
والنَّقِيبُ : موضع قرب المدينة (١). و « النَّاقِبَةُ « في حديث الشجاع (٢) هي التي تَنْقُبُ اللحم
الصفحه ١٧٨ : (ع) كانت
نُوبِيَّةً. ونَابَ فلان عني : قام
مقامي. ونَابَ الوكيل عني في كذا يَنُوبُ نِيَابَةً فهو نَائِبٌ
الصفحه ١٨٣ :
بن وَهْبَانَ وهو من رواة الحديث ثقة (١)
باب
ما أوله الهاء
(هبب)
فِي الْحَدِيثِ
: « أَنَّ فِي
الصفحه ١٩٣ : فَقَالُوا : بُرَّ حَجُّكَ يَا آدَمُ لَقَدْ
حُجِبَ هَذَا الْبَيْتُ قَبْلَكَ بِأَلْفَيْ عَامٍ. وَحَجَّ آدَمُ
الصفحه ٢٠٣ : حُوتاً يَوْمَ السَّبْتِ
فَرَبَطَهُ إِلَى وَتِدٍ
فِي السَّاحِلِ وَتَرَكَهُ فِي الْمَاءِ حَتَّى إِذَا كَانَ
الصفحه ٢٢٣ :
والْمَوْتُ يقع بحسب أنواع الحياة فمنها ما هو بإزاء القوة النامية الموجودة
في الحيوان والنبات كقوله
الصفحه ٢٣٧ : بَرِيدُ الْبَعْثِ » (٢).
بالعين المهملة
والثاء المثلثة في المشهور ، وهو مكان دون المسلح بستة أميال مما
الصفحه ٢٦٠ : )
فِي حَدِيثِ أَمْرِ
الصِّبْيَانِ بِالصَّوْمِ « فَإِذَا غَلَبَهُمُ الْغَرَثُ أَفْطَرُوا ».
الْغَرَثُ
الصفحه ٢٦٤ : أخيرا
ـ على ما صح في النسخ ـ أُمُّ مَرْيَمَ ، وهي بالعربية وُهَيْبَة ، وفي نسخة ذُهَيْبَة.
(مكث
الصفحه ٢٦٩ :
(وعث)
فِي الدُّعَاءِ
« أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ ».
أي مشقته ، أخذا
من الْوَعْثِ
الصفحه ٢٧٤ : بَيْنَنا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا ) فقال ذو القرنين : ( ما مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي
خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ
الصفحه ٢٨٢ :
لأن الشيطان يهرب عن قلب المؤمن القارىء للقرآن كما يهرب عن مكان فيه الْأُتْرُجُ فناسب ضرب المثل به