الصفحه ٤١٥ :
مُلُوحَةً فهو مَلِحٌ ، ولا يقال مَالِحٌ
إلا في لغة ردية. قال الجوهري
وغيره : وأما أهل الحجاز ـ على
الصفحه ٤١٩ : ينقعون التمر
والسكر والقرنفل والتفاح والزعفران وأشباه ذلك في قارورة فيها قدر مخصوص من الماء ويشد
رأسها
الصفحه ٤٤١ :
» لَا بَأْسَ بِتَقْلِيدِ السَّيْفِ فِي الصَّلَاةِ فِيهِ الْغِرَاءُ وَالْكَيْمُخْتُ ».
بالفتح فالسكون
الصفحه ٥ :
باب
ما أوَّله الألف
(أبب)
قوله تعالى : ( وَفاكِهَةً وَأَبًّا ) [ ٨٠ /٣١ ] الأبُ
في كلام
الصفحه ٧ : و « الإِرْبِيَان » بالكسر سمك معروف في بلاده (٢)
(أَرْنَبُ)
فِي الْخَبَرِ :
« رَأَيْتُ عَلَى أَنْفِ رَسُولِ
الصفحه ٤٢ :
وحَسَبُ المرء : دينه.
وَفِي الْحَدِيثِ
: « لَا حَسَبَ أَبْلَغُ مِنَ الْأَدَبِ ».
وفِيهِ
الصفحه ٥١ : ؟
».
قوله : ( لا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطاباً ) [ ٧٨ / ٣٧ ] الضمير في ( لا يَمْلِكُونَ )
لأهل السماوات والأرض
الصفحه ٥٨ : الطرد.
وَفِي حَدِيثِ عَلِيٍّ
(ع) فِي أَمْرِ الْخِلَافَةِ : « لَوْ كَانَ لِي نَحْواً مِنْ ثَلَاثِينَ
الصفحه ٧٣ : لها أنصباء. ورَقِيبُ النجم : الذي يغيب بطلوعه. و « ارْقُبُوا مُحَمَّداً فِي أَهْلِ بَيْتِهِ « أي
الصفحه ٨٦ :
في الحديث ذكر الْمِشْجَبَ
، هو بكسر الميم خشبات
تضم رءوسها وتفرج قوائمها يلقى عليها الثياب وتعلق
الصفحه ٩٣ : وَصْفِهِ (ص) : « غَيْرُ مَشُوبٍ حَسَبُهُ ».
أي غير مخلوط ولا
مدنس. قال في القاموس : ما له شَوْبٌ ولا روب
الصفحه ٩٦ : فِي صَبَبٍ » (١).
و « الصُّبَّةُ » بالضم والتشديد ، و « الصُّبَابَةُ » بالضم أيضا : بقية الماء في
الصفحه ١١٢ : بكسر الطاء :
ما يُتَطَيَّبُ به. و « الطَّيْبُ » بفتح الطاء لغة فيه.
وَفِي الْخَبَرِ
: « جُعِلَتْ
الصفحه ١١٣ : النبوة في بادية السماوة وتبعه
خلق كثير من بني كلب فخرج إليه أمير حمص فأسره وحبسه طويلا ثم استتابه وأطلقه
الصفحه ١١٨ :
ـ أعني سكان الأمصار ـ
عَرَبِيٌ.
وَفِي الْحَدِيثِ
: « مَنْ وُلِدَ فِي الْإِسْلَامِ فَهُوَ عَرَبِيٌ