الصفحه ٢٥٩ : لا فائدة فيه ، كمن ينزف الماء من البحر إلى البحر عَابِثٌ.
وَ « رَجُلٌ يَعْبَثُ بِأَهْلِهِ فِي
الصفحه ٢٦٨ :
إهلاك فرعون وقومه القبط ، فكانوا
وَرِثُوا مشارق الأرض ومغاربها التي كانوا فيها. قوله : ( أَنَّ
الصفحه ٢٩٤ : البختي. و « الْخُرَاجُ » بضم معجمة وكسرها وخفة راء : ما يَخْرُجُ في البدن من
القروح والورم ، الواحدة
الصفحه ٢٩٧ :
الْمُفِيدُ فِي إِرْشَادِهِ : إِنَّهُ كَانَ شُجَاعاً ، وَكَانَ يَصُومُ يَوْماً وَيُفْطِرُ
يَوْماً ، وَيَرَى
الصفحه ٣١٤ : ولا تقل سنجة ، وقال المطرزي نقلا عنه : الصَّنْجُ ما يتخذ مدورا يضرب أحدهما بالآخر ، ويقال لما يجعل في
الصفحه ٣٢٢ : أكثر النسخ وأصحها فيها » وما فيهن وما بينهن » بدون وما تحتهن ، ووجه التسمية ظاهر
، ولذا يقال عند
الصفحه ٣٢٦ : كتمرة وتمر. نقل عن الشيخ في الشفاء أن الْقَبَجَةَ تحبلها ريح تهب من ناحية الحجل ومن سماع صوته ـ انتهى
الصفحه ٣٤٥ : طعن فيه.
(جلح)
فِي الْحَدِيثِ
« إِنِّي لَأَكْرَهُ لِلرَّجُلِ أَنْ أَرَى جَبْهَتَهُ جَلْحَا
الصفحه ٣٥٠ :
(ع) « أَرَادَ إِبْرَاهِيمُ أَنْ يَذْبَحَ ابْنَهُ إِسْمَاعِيلَ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي حَمَلَتْ أُمُّ
رَسُولِ
الصفحه ٣٧٤ : ء الغدران. و « الْمَسَالِحُ » جمع مَسْلَحَةٍ بفتح الميم ، وهي الحدود والأطراف من البلاد يرتب فيها أصحاب
الصفحه ٣٧٥ :
وَفِي الْحَدِيثِ
« السَّمَاحَةُ الْبَذْلُ فِي الْعُسْرِ وَالْيُسْرِ » (١).
وَفِي آخَرَ
الصفحه ٣٨٧ : وصَلُحَ بالضم لغة خلاف فسد. وصَلَحَ يَصْلُحُ بفتحتين لغة ثالثة ، فهو صَالِحٌ. وفِيهِ أَيْضاً « اجْعَلْ
الصفحه ٤٠٥ : أَقْمَحَهُ
الغل : إذا ترك رأسه مرفوعا
من ضيقه ، فهو مُقْمَحٌ. ومنه فِي حَدِيثِ رَسُولِ اللهِ لِعَلِيٍ
الصفحه ٤٠٦ :
كَدْحاً فَمُلاقِيهِ ) [ ٨٤ / ٦ ] الْكَادِحُ
: الساعي بجهد وتعب والكاسب
، وكَدَحَ في العمل كمنع سعى لنفسه
الصفحه ٤١٠ :
اللَّوْحِ
والقلم أنهما ملكان. قوله
: ( وَكَتَبْنا لَهُ فِي الْأَلْواحِ
) [ ٧ / ١٤٥ ] قيل هي جمع