الصفحه ١٣١ : : ( وَما كُنْتَ بِجانِبِ
الْغَرْبِيِ ) [ ٢٨ / ٤٤ ] الآية. الجانب الْغَرْبِيُ
المكان الواقع في شرق الْغَرْبِ
الصفحه ١٥٥ :
منه ، والأصل في باب المفاعلة أن تكون من اثنين فصاعدا يفعل أحدهما بصاحبه ما
يفعل هو به ، فكل واحد
الصفحه ١٧٢ :
فقوله ( وَما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ ) [ ٥ /٣ ] النُّصُبُ
بضمتين : حجر كانوا يَنْصِبُونَهُ
في
الصفحه ١٧٥ : ريشه ويسود فيعاوده أبوه وأمه.
(نغب)
فِي حَدِيثِ عَلِيٍّ
(ع) مَعَ قَوْمِهِ فِي الْجِهَادِ
الصفحه ١٨٠ :
: « عَلَيْكُمْ بِالْمُوجِبَتَيْنِ
فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ
، ثُمَّ فَسَّرَهُمَا بِأَنْ قَالَ : « تَسْأَلُ اللهَ
الصفحه ١٨٤ : ءُ شَجَرَةٌ عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ ».
وفِيهِ « بَقْلَةُ
رَسُولِ اللهِ (ص) الْهِنْدَبَاءُ وَبَقْلَةُ أَمِيرِ
الصفحه ١٩٢ : : ويكون باليد والعصاء ،
ويقال بكته بالحجة إذا غلبه ، وقد يكون التبكيت بلفظ الخبر كما في قول
إبراهيم
الصفحه ٢٠٠ :
مُرْزَأٌ في نفسه وأهله وماله بالأحداث في أمر دنياه. ويُرْوَى » خَامِتَةُ الزَّرْعِ ». بالميم وسيجي
الصفحه ٢٠٩ :
وإثبات ، وهذه الخاصة لم توجد في بقية الأعضاء. والمال الصَّامِتُ : الذهب والفضة ، وهو خلاف الناطق
الصفحه ٢١١ : ] الْعَنَتَ
بالتحريك الوقوع في الإثم.
والْعَنَتُ : الفجور والزنا. والْعَنَتُ
: الهلاك ، وأصله المشقة
والصعوبة
الصفحه ٢١٩ :
مُسْرَى بها على قراءة الرفع وغير مُسْرَى بها على قراءة النصب. ثم قال : وفيه
نظر ، لأن إخراجها من
الصفحه ٢٢٠ : « ـ أنها كلمتان لا النافية والتاء لتأنيث اللفظ كما في ثمت ، وإنما
وجب تحريكها لالتقاء الساكنين ـ قاله
الصفحه ٢٢٨ : الثوب يَهْرِتُهُ. وهَرَتَ عرضه : طعن فيه.
(هفت)
فِي الْحَدِيثِ
« يَتَهَافَتُونَ فِي النَّارِ ».
أي
الصفحه ٢٤٦ : وأسباب.
قَوْلُهُ : « لَا
يَزَالُ فِي صَلَاةٍ مَا لَمْ يُحْدِثْ ».
أي في ثواب صلاة
ما لم يأت بِحَدَثٍ
الصفحه ٢٥٢ : في الصلاة
، وذلك لاشتغال القلب به عن الخشوع.
وَفِي الْحَدِيثِ
: « مَنْ أَكَلَ مِنْ هَذِهِ