الصفحه ٤٦ : حَقْبَةَ من رواة الحديث (١)
(حلب)
فِي الْخَبَرِ
« جَلَسَ جُلُوسَ الْحَلِبِ ».
وهو الجلوس على
الركبة
الصفحه ٥٧ : « الذَّوَائِبُ » قال الجوهري : وكان في الأصل « ذَآئِبَ » لأن الألف التي في ذُؤَابَةٍ كالألف التي في رسالة حقها أن
الصفحه ٦٣ : ذَهَباً في المعدن فبرق بصره من عظمه في عينيه. والذَّهَابُ
: المرور ، يقال ذَهَبَ فلان ذَهَاباً وذُهُوباً
الصفحه ٦٨ :
و « رَجَبْتُهُ » بالكسر : هبته وعظمته ، ومنه سمي الشهر « رَجَباً « لأنهم كانوا في الجاهلية يعظمونه
الصفحه ٧٤ : وصحب ، وهم العشرة
فما فوقها من أصحاب الإبل والبقر دون الدواب. قوله : ( فِي أَيِّ صُورَةٍ ما
شا
الصفحه ٧٩ : )
فِي حَدِيثِ الْمَلَائِكَةِ
: « وَرُبَّمَا الْتَقَطْنَا مِنْ زَغَبِهَا ».
الزَّغَبُ
محركة : صغار
الصفحه ٨٥ : أوله الشين
(شاب)
« الشَّآبِيبُ » جمع شُؤْبُوبٍ
، وهو الدفعة من المطر
وغيره.
(شبب)
تكرر في
الصفحه ٩٥ :
سَنَةٍ شَهْبَاءَ ».
أي ذات قحط وجدب.
والشَّهْبَاءُ : الأرض البيضاء التي لا خضرة فيها لقلة المطر
الصفحه ٩٨ :
وَغَيْرُهُمَا ، وَلَمْ يُؤْمِنْ بِنَبِيٍّ أَحَدٌ إِلَّا بَعْدَ ظُهُورِهِ.
وَقِيلَ كَانَ فِي غَارٍ
الصفحه ٩٩ : تمسكت بما كان ثابتا ، كأنك جعلت تلك الحال مُصَاحِبَةً غير مفارقة.
(صخب)
فِي الْحَدِيثِ
: « مِنَ
الصفحه ١٠٥ : فيه على السواء من غير تفرقة بينكم وبينهم تهابون أن يستبدوا
بالتصرف دونكم كما يهاب بعضكم من الأحرار
الصفحه ١٠٨ : .
والْمُضْطَرِبَةُ في الحيض : التي ليست لها عادة أو كانت ونسيتها ، وتسمى المتحيرة وضَرْبُ الشيء : مثله وشكله
الصفحه ١٠٩ : .
والتَّطْرِيبُ في الصوت : مده وتحسينه
(طلب)
فِي الْحَدِيثِ
« لَا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِبَنِي عَبْدِ
الصفحه ١٢٣ :
والأخت والأخوات
للأب والأم ، وعلى كلالة الأم على تفصيل ذكروه ، وكذا لا عول عندهم وسيأتي ذكره في
الصفحه ١٢٧ :
وعَقَبَةُ المدنيين في مكة لمن جاء على طريق المدينة. وجمرة الْعَقَبَةِ معروفة في منى. و « الْعَقِبُ