الصفحه ٣٦٤ : الرُّوحَانِيِّينَ عَنْ يَمِينِ الْعَرْشِ » (٣).
قال الجوهري : زعم
أبو الخطاب أنه سمع من العرب من يقول في النسبة
الصفحه ٣٨٣ :
فَالاصْطِبَاحُ
أكل الصَّبُوحِ وهو الغَداء
والغَبُوق أكل العَشاء ، وأصلهما الشرب ثم استعملا في
الصفحه ٣٨٥ : فِي الْهَوَاءِ بَيْنَهُمَا ، فَأَقْبَلَتِ التَّابُوتُ بِهِمَا فَلَمْ
يَزَلْ يَهْوِي بِهِمَا حَتَّى
الصفحه ٣٩٥ :
في حفظ البيت أو البستان يجوز له أن يأكل منه لأنه كالأجير الخاص الذي نقصه
على مستأجره
الصفحه ٣٩٦ :
« مَنْ شَكَّ فِيمَا نَحْنُ فِيهِ فَلَا تُفَاتِحُوهُ ».
وَفِي الْخَبَرِ
: « الصَّلَاةُ
الصفحه ٤١١ : أعلاها. وبالياء الذي يكون في أسفل
البئر يملأ الدلو ، يقال مَتَحَ
الدلو يَمْتَحُهَا
مَتْحاً من باب نفع
الصفحه ٤٣١ :
بالقاف الذي هو وصي مجلث بالجيم والثاء المثلثة ابن شيبان بن شيث بن آدم.
(خوخ)
فِي الْخَبَرِ
الصفحه ٤٣٤ :
حِمَارَتَهُ لَيَمُرُّ فِي طَلَبِ مُوسَى عليه السلام فَامْتَنَعَتْ عَلَيْهِ
حِمَارَتُهُ
الصفحه ٤٣٩ : وسهام.
(فرخ)
فِي حَدِيثُ الْمُحْرِمِ
« فَإِنْ قَتَلَ فَرْخاً فَعَلَيْهِ كَذَا » الْفَرْخُ
ولد الطائر
الصفحه ٦ : » بضم الدال وفتحها.
(أرب)
قوله تعالى حكاية
عن موسى (ع) : ( وَلِيَ فِيها مَآرِبُ
أُخْرى ) [ ٢٠ / ١٨
الصفحه ٩ : العافية والنعمة والأهل والمال والولد
بعد البلاء كذا في معاني الأخبار (٢).
قَوْلُهُ : « إِنِّي
الصفحه ٢٢ : : الجَرَاد وفيه لغات : فتح الدال وضمها وكسرها
، وقيل هو ذكر الجراد ، والجمع الجَنَادِب
قال سيبويه : ونونه
الصفحه ٢٨ : : و
( اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ
) [ ٢٨ /٣٣ ] أي أدخلها فيه ، والجَيْبُ
: القميص ، يقال : جُبْتُ القميص
الصفحه ٣٣ :
إكراما لعلي (ع) ولا تنفع مع عدمه حسنة إذ لا حسنة مع عدم الإيمان. وقد سبق في « عصى
« كلام للزمخشري في
الصفحه ٤١ : » معناه اعتد أجر مصابه فيما يدخر ـ قاله في المُغْرِب.
والْحِسْبَةُ : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر