الصفحه ٢٣٥ : بَثّاً ـ من باب قتل ـ : خلقهم. وبُثَ
حاجتك : اذكرها.
(بحث)
قوله تعالى : ( غُراباً يَبْحَثُ فِي
الصفحه ٢٤٠ : وَثُلاثَ وَرُباعَ ) فوصف به. قال الجوهري : وهذا قول سيبويه. قال : وقال غيره إنما لم ينصرف لتكرر
العدل فيه
الصفحه ٢٤٧ :
ومنه الْحَدِيثُ « الْعِلْمُ يُكْسِبُ الْإِنْسَانَ الطَّاعَةَ فِي حَيَاتِهِ
وَجَمِيلَ
الصفحه ٢٥٣ :
لما فيه من الِانْخِنَاثِ
وهو التكسر والتثني ويقال
هو من الْخُنْثَى.
وَفِي الْخَبَرِ
: « نَهَى
الصفحه ٢٦٣ : .
(لثث)
اللَّثْلَثُ
في الأمر : التردد فيه.
(لوث)
فِي الْحَدِيثِ
: « الْقَسَامَةُ تَثْبُتُ مَعَ
الصفحه ٢٨١ : الحواس الأربعة البصر والذوق والشم واللمس ، لأنها
تملأ الكف بكبر حجمها ، وهذه هي الغاية القصوى في انتها
الصفحه ٢٨٣ :
« أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ إِلَى اللهِ تَعَالَى الْعَجُّ وَالثَّجُ ».
فالعج رفع الصوت
في التلبية
الصفحه ٢٩٠ : ( إِلَّا حاجَةً فِي نَفْسِ
يَعْقُوبَ ) فهو استثناء منقطع ، أي لكن حَاجَةً في نفس يعقوب ( قَضاها ) [ ١٢ / ٦٨
الصفحه ٣٠٥ :
(زوج)
قوله تعالى : ( وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ ) [ ٤٤ / ٥٤ ] أي قرناهم بهن ، وليس في الجنة
الصفحه ٣٠٩ :
باب
ما أوله السين
(سحج)
فِي حَدِيثِ النَّبِيِّ
(ص) « وَقَعَ عَنْ فَرَسٍ فَسُحِجَ شِقُّهُ
الصفحه ٣٣١ :
معرب ـ قاله الجوهري.
(موج)
قوله تعالى : ( وَتَرَكْنا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي
بَعْضٍ
الصفحه ٣٤٣ :
(بطح)
فِي الْحَدِيثِ
« أَنَّهُ (ص) صَلَّى بِالْأَبْطَحِ ».
يعني مسيل وادي
مكة ، وهو مسيل واسع
الصفحه ٣٤٨ : ويجري غربا ويمر ببلاد خراسان ثم يخرج ببلاد خوارزم ويجاوزها
حتى ينصبُّ في بحيرتها.
وَفِي الْحَدِيثِ
الصفحه ٣٤٩ :
(دلح)
سحابةٌ دَلُوحٌ
: أي كثيرة الماء.
(دوح)
فِي الْحَدِيثِ
« قُطِعَ دَوْحَةٌ مِنَ الْحَرَمِ
الصفحه ٣٥٢ :
طائر أغبر أحمر الجناحين والظهر يأكل العنب ـ قاله في حياة الحيوان (١). ومال رَابِحٌ : أي ذو
رِبْحٍ