الصفحه ١٣٠ :
أو ينقص على مجرى الطبيعي كزيادة إصبع ونقصانه ، والمراد هنا ما زاد في الدين
أو نقص عنه ، يقال
الصفحه ١٣٨ : . والْغَابَةُ : الأجمة ذات الشجر المتكاثف لأنها
تُغَيِّبُ ما فيها ، والجمع غَابَاتٌ. و « غَيَابَةُ الوادي
الصفحه ١٥٢ : (ص).
قيل وفائدة إعلامنا
بتكليف من كان قبلنا بالصوم تأكيد الحكم فإنه إذا كان مستمرا في جميع الملل تأكد
الصفحه ١٥٣ :
إثباته في اللوح المحفوظ ، وهو أن لا يعاقب المخطىء وأن لا يعذب أهل بدر أو
قوما بما لم يصرح لهم
الصفحه ١٥٧ : مَكْذُوبٌ
فيه ، فسمي الدم بالمصدر.
قوله : ( لَيْسَ لِوَقْعَتِها كاذِبَةٌ
) [ ٥٦ / ٢ ] هو اسم يوضع موضع
الصفحه ١٥٨ :
(ع) فِي قَوْلِ يُوسُفَ : ( أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ
لَسارِقُونَ ) وَاللهِ مَا سَرَقُوا وَمَا
كَذَبَ
الصفحه ١٦٢ :
(كعثب)
فِي الْحَدِيثِ
: « امْرَأَةٌ عَظُمَ كَعْثَبُهَا ».
أي فرجها ، يقال
رَكَبٌ كُعْثَبٌ أي
الصفحه ١٧١ : نزار بن معد بن
عدنان (١). و « رجل نَسَّابَةٌ » بالتشديد : أي عالم بالأنساب
، والهاء للمبالغة في المدح
الصفحه ١٧٤ : . و « لِيَنْصِبْ » في الدعاء أي يجد ويتعب. ونِصَابُ الحرم : قدره الذي ينتهي إليه. والنِّصَابُ من المال : القدر الذي
الصفحه ١٩١ :
: الخالص من كل شيء.
(بخت)
فِي الْحَدِيثِ
: « فِي الْإِبِلِ الْبُخْتِ السَّائِمَةِ مِثْلُ مَا فِي
الصفحه ٢١٠ :
باب ما أوله الطاء
(طست)
فِي حَدِيثِ الْوُضُوءِ
: « فَدَعَا بِطَسْتٍ » (١).
هو بفتح طاء وسكون
الصفحه ٢١٥ :
كان عام قحط وفقد أهل البادية ما يقتاتونه به من لبن وتمر ونحوه دقوه وطبخوه
واجتزوا به على ما فيه من
الصفحه ٢١٦ : ضرب ـ : أهانه وأذله.
(كنعت)
فِي الْحَدِيثِ
« لَا بَأْسَ بِأَكْلِ الْكَنْعَتِ » (١).
هو بالنون
الصفحه ٢١٨ : ء التأنيث (١). و « اللَّاتُ » و « العزى » و « مناة » أسماء أصنام من حجارة كانت في
جوف الكعبة يعبدونها
الصفحه ٢٣٣ : رِوَايَةِ
الْبَاقِرِ قَالَ : الْأَثَاثُ
الْمَتَاعُ (١).
(إرث)
قد تكرر في الكتاب
والسنة ذكر الْإِرْثُ