الصفحه ٣٦٩ : . و « التَّسْبِيحُ » الأصل فيه التنزيه والتقديس والتبرئة من النقائص ، فمعنى
( سُبْحانَ اللهِ ) أي برىء الله من السو
الصفحه ٣٨٤ : فِي الْهَوَاءِ صَرْحاً حَتَّى بَلَغَ مَكَاناً فِي الْهَوَاءِ
لَا يَتَمَكَّنُ الْإِنْسَانُ أَنْ يَقُومَ
الصفحه ٣٨٨ : المؤمن : أي فعل تعالى بعبده ما فيه الصَّلَاحُ والنفع. وأَصْلَحَكَ الله : وفقك لِصَلَاحِ دينك والعمل
الصفحه ٤٠١ : الفائزون بما طلبوا الباقون في الجنة ، من الْفَلَاحُ وهو البقاء والظفر وإدراك البغية. ومنه الدُّعَا
الصفحه ٤٠٣ :
والْقِدْحُ في السهام قبل أن يراش ويركب نصله ، ومنه كَلَامُ عَلِيٍّ
عليه السلام فِيمَنِ
الصفحه ٤٠٩ : ، والناقة مَلْقُوحَةٌ. وأراد بالمضامين ما في أصلاب الفحول وكانوا يبيعون الجنين
في بطن أمه وما يضرب الفحل في
الصفحه ٤١٦ : باع : إذا انحدر في الركية ليملأ الدلو بالاغتراف باليد ، وجمع الْمَائِحِ مَاحَةٌ مثل قائف وقافة. ومَاحَ
الصفحه ٤١٧ :
وفِيهِ « الدُّعَاءُ
مِفْتَاحُ نَجَاحٍ ».
أي ظفر بالمطلوب.
وفِيهِ : « أَقْلِبْنِي مُفْلِحاً
الصفحه ٤٢٢ : عليه السلام عَاشَ نُوحٌ
أَلْفَيْ سَنَةٍ وَخَمْسَمِائَةِ
سَنَةٍ وَمِنْهَا ثَمَانُ مِائَةٍ وَخَمْسُونَ
الصفحه ٤٣٢ :
رُسُوخاً : إذا ثبت في موضعه. وقال الجوهري : كل ثابت رَاسِخٌ ، ومنه ( الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ
الصفحه ٤٤٣ : ».
قيل معناه يجعله
بليدا. وعن الخطابي : يجوز
الْمَسْخُ في هذه الأمة فيجوز حمله على ظاهره.
(ملخ)
فِي
الصفحه ٤٤٤ : في ذلك (١).
قوله : ( إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
) [ ٤٥ / ٢٩ ] أي نثبت ما
الصفحه ٨ : بعضهم ببعض
، وتَأَشَّبُوا حوله : اجتمعوا إليه وطافوا به
(ألب)
فِي حَدِيثِ عَلِيٍّ
(ع) : « وَا
الصفحه ١٣ : الْمُؤْمِنِينَ قَالَ : (
يا لَيْتَنِي
كُنْتُ تُراباً ).
وَفِي الْحَدِيثِ
ـ فِي قَوْلِهِ ( يا لَيْتَنِي كُنْتُ
الصفحه ١٥ : حَالٍ فِي الشِّدَّةِ وَالرَّخَاءِ
( السَّائِحُونَ ) وَهُمُ الصَّائِمُونَ ( الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ