الصفحه ٢٠٧ : متفرقين في عمل صالح أو طالح وخير أو شر ، من قولهم شَتَ الأمر
شَتّاً من باب ضرب وشَتَاتاً : إذا تفرق
الصفحه ٢٢١ :
باب
ما أوله الميم
(متت)
« مَتَّى » كحتّى اسم أب يونس (ع) قال في جامع الأصول : وقيل هو اسم
أمه
الصفحه ٢٢٧ : حَدِيثِ وَصْفِ
أَهْلِ الْبَيْتِ (ع) مِنْ جُمْلَةِ عُلُومِهِمْ : « نَكْتٌ فِي الْقُلُوبِ وَنَقْرٌ فِي
الصفحه ٢٤٣ :
واعترضه الشهيد الأول في دروسه بأن قال : قلت هذا مبني على أن الإقرار على الإشاعة
وأن إقراره لا ينفذ
الصفحه ٢٥٥ : فِي الْحَجِ ) [ ٢ / ١٩٧ ] عداه بإلى لتضمنه معنى الإفضاء. قيل كان في صدر الإسلام مباحا للصيام
الأكل
الصفحه ٢٦٢ :
باب
ما أوله الكاف
(كثث)
فِي وَصْفِهِ (ص)
« كَثُ اللِّحْيَةِ » (١).
ومعناه أن لحيته
قصيرة
الصفحه ٢٨٥ :
مرتبتهم في الكمال إلى حد لا يدانيهم أحد من الخلق. قوله تعالى : ( يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ
الصفحه ٢٨٧ : السِّيَرِ
أَنَّهُ أَسْرَفَ كَثِيراً فِي قَتْلِ النَّاسِ ، وَاتَّفَقُوا عَلَى أَنَّهُ بَلَغَ
مِنْ قَتْلِهِ
الصفحه ٢٩٨ : ) [ ٨ / ٤ ] أي ذو طبقات عند الله في الفضيلة. قوله : ( هُمْ دَرَجاتٌ ) [٣ / ١٦٣ ] أي منازل بعضها فوق بعض ، قال بعض
الصفحه ٣١٦ : في هديره : أي صياح. و « الْعَجَاجُ » بالفتح : الغبار والدخان أيضا. والْعَجَاجَةُ أخص منه.
(عرج
الصفحه ٣١٧ :
السلم ، مفعال من الْعُرُوجِ
: الصعود ، والجمع مَعَارِجُ ومَعَارِيجُ كمفاتيح. وعَرَجَ
في الدرجة أو
الصفحه ٣٢٨ :
ويُلَجْلِجُ المضغة في فمه : يرددها فيه للمضغ. ويَلَنْجَجُ ويَلَنْجُوجُ : عود البخور ، ومنه « مرفاة
الصفحه ٣٤١ :
الْجَنَّةِ « فِي خَيْرَاتِهَا يَبْتَجِحُونَ » وَفِي بَعْضِ النُّسَخِ « يَتَبَحْبَحُونَ ».
بحاءين مهملتين
الصفحه ٣٦٠ : تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ
مِنْهُ تُنْفِقُونَ ) إذ النهي في الإنفاق من الخبيث ـ على ما ذكروه ـ نهي كمال لا نهي
الصفحه ٣٦٨ :
أَنَّ رَسُولَ اللهِ (ص) كَانَ يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فَيَنْظُرُ
فِي آفَاقِ