الصفحه ٦٧ : عليهمالسلام
. . وكما كنى بالسير في الأرض عن النظر في القرآن ، سئل الصادق عليهالسلام عن قول الله عز وجل : أو
الصفحه ٩٣ :
نظرة تقديس ، فكان يخاف من غضب الناس إذا قتلته السلطة .
وكذلك وصيف التركي ، وهو من كبار قادة
الجيش
الصفحه ١٠٨ : إلى أمير مصر يزيد بن عبد الله بن الأغلب بالنظر في قضية ابن السائح ، فجمع أهل البلد من الفقهاء والشيوخ
الصفحه ١١٥ : الفحص عن هذا والنظر فيه ، فأمر بردهم فلما أمروا بالرجوع قال بعض الجماعة التابعة لبعض : ليس هذا من ذلك
الصفحه ١٦١ : المتوكل نظر إلى ولديه المعتز والمؤيد فقال لابن السكيت : من أحب إليك ، هما ، أو الحسن والحسين قال : قنبر
الصفحه ١٩٠ : .
وكانت تأتينا في كل يوم مائدة فيها
ألوان يأمر بها المتوكل والفاكهة والثلج وغير ذلك . فما نظر إليها أبوعبد
الصفحه ٣٧٥ : خلالة ثم سقاها سماً ، فجعلها الخادم في أعلى الكمثرى الذي قدمه إليه فلما نظر إليها المنتصر أمره أن يقشرها
الصفحه ٣٩٤ : مراراً !
فوقع في قلبي ذلك الوقت أعاجيب ، وجعلت
أحد النظر إليه وأتأمله طويلاً ، وإذا نظرت إليه تبسم وزوى
الصفحه ٤٠٣ : عليهالسلام شديد السمرة »
سواد في سواد في سواد ! فلما بلغ إلي وأحدَّ النظر قال : قلبك أسود مما ترى عيناك من
الصفحه ٤٣١ : ونظر فيه ، وترحم عليه ، وذُكر أنه قال : أغبطُ أهل خراسان مكانَ الفضل بن شاذان ، وكونه بين أظهرهم
الصفحه ٤٤١ : محبتكُ الإزار ، طلق الوجه ، على حمار يماني ، يتقدم النعش . فلما نظر إليه أهل الدولة وكبراء الناس والشيعة
الصفحه ٤٥٢ : رجلاً ، سوى مواليه وسائر الناس ، إذ نظر إلى الحسن بن علي قد جاء مشقوق الجيب حتى قام عن يمينه ونحن
الصفحه ٤٥٩ : نظر إليه أبي قام يمشي إليه خُطىً ولا أعلمه فعل
الصفحه ٤٦٠ : أبي وبين
باب الدار سماطين إلى أن يدخل ويخرج ، فلم يزل أبي مقبلاً على أبي محمد يحدثه حتى نظر إلى غلمان
الصفحه ٣٨٤ : جماعة منهم .. » .
ثم
ذكر الطبري محاورة المهتدي مع بايكباك ، وكيف قام بقتله وألقى رأسه الى الأتراك