الصفحه ٩٥ :
وأمير المؤمنين مشتاقٌ إليك ، يُحب
إحداث العهد بك والنظر إليك ، فإن نشطتَ لزيارته والمقام قبله ما
الصفحه ٣٣٨ :
لما قفل من مكة
راجعاً إلى العراق وجَّه المتوكل إليه سعيد بن صالح الحاجب ، مع كسوة وألطاف ، وأمره
الصفحه ٣٩١ : عليها جماعة من الخياطين ، واعمد على الفراغ منها يومك هذا ، وبكر بها إليَّ في هذا الوقت . ثم نظر إلي وقال
الصفحه ١٨ : ، ثم أشار إليه أن يقعد فقعد ، فلما فرغ من نظره في الكتب التفت إليه كالمتهدد له فقال : ما جاء بك ؟ قال
الصفحه ٢٩ :
وفي
جمع الجواهر للحصري «
١ / ١١٤ »
: « شرب ابن حمدون النديم مع المتوكل وبحضرته غلامٌ مليح الوجه
الصفحه ٧٤ : ومعي سلم فصعدت السطح ، فلما نزلت على بعض الدرج في الظلمة ، لم أدر كيف أصل إلى الدار ، فناداني : يا سعيد
الصفحه ١٦٢ : » .
وقال
في سيره « ١٣ / ١٨ » :
« ويروى أن المتوكل نظر إلى ابنيه المعتز والمؤيد فقال لابن السكيت : من أحب
الصفحه ١٩٢ :
وجلس المتوكل مع أمه في مجلس من المكان
، وعلى المجلس ستر رقيق ، فدخل أبوعبد الله على المعتز ، ونظر
الصفحه ١٩٨ : الصحيح عرضه على علي بن المديني ، وأحمد بن حنبل ، ويحيى بن معين ، وغيرهم ، فاستحسنوه ، وشهدوا له بالصحة
الصفحه ٢٢٨ : نظر الإمام عليهالسلام لايفقه معنى القرآن
، وأنواع وجوده ، قبل نزوله الى جبرئيل ، ثم نزول جبرئيل به
الصفحه ١٠٧ : ، كما كانت قبل حكمه فيها ، وترك النظر في شئ مما في أيدي وكلائها بما يوهن أمرهم !
وتأمره بالتقدم إلى
الصفحه ٩ : وشعبيته ، كانت في
نظر المعتصم خطراً على خلافته . ومن حقه أن يفكر كذلك ، لأن القوة الحقيقية كانت بيد قادة
الصفحه ٢٨ : راحاً ، فنظر إليه الفتح وأدمن النظر ، فلم يره ينظر إليه ، فقال له الفتح : يا أمير المؤمنين أرى البحتري
الصفحه ٤٧ : طالب . . . كان الرجل من بعد يوم خيبر يحمل ولده على عاتقه ثم يقف على طريق علي ، فإذا نظر إليه أومى
الصفحه ٥٩ : شارباً ، وأنك تكلمت بأشياء تحتاج إلى معاودة النظر فيها ، وأنا أصلح الأمر عند أمير المؤمنين ! فلم يزل