الصفحه ٢٥٧ : شديدة فنذر إن عافاه الله أن يتصدق بدنانير كثيرة أو قال بدراهم كثيرة ، فعوفي ، فجمع العلماء فسألهم عن ذلك
الصفحه ١٥٤ : المتوكل لقبر الإمام الحسين عليهالسلام ، وكتب له :
فهل يكفيك أخي الكريم ما سبق لإثبات ما
كان عليه
الصفحه ٣٥٧ :
علي
بن جهم : مستشار المتوكل :
قال
القاضي نور الله في الصوارم المهرقة / ٣٠٠ :
« وقد أرشدهم إلى
الصفحه ٣٠٩ : ، وقبوركم في القبور . فما أحلى أسماءكم ، وأكرم أنفسكم ، وأعظم شأنكم ، وأجل خطركم ، وأوفى عهدكم . كلامكم نورٌ
الصفحه ٧٠ : ، فلما رآه أعظمَه وأجلسه إلى جنبه ، ولم يكن في منزله شئ مما قيل فيه ، ولا حالة يتعلل عليه بها . فناوله
الصفحه ١٦٠ : ، والذهبي ، وابن كثير . فهل انتهى علماء الإسلام بهؤلاء ؟
وأين آراء الذامين وهم أعظم منهم ؟ ثم
ماذا قال
الصفحه ٣٧٠ : له أموالاً كثيرة .
وفي سنة ١٢٢٧ تضعضعت بناية المشهد فكتب
أهل كربلاء إلى السلطان فتح علي شاه ، فأمر
الصفحه ٣٩٩ : وجه إليَّ برجل يقال له إدريس بن زياد ، فدعوت به فرأيته وسيماً قسيماً قبلته نفسي ، ثم ناجيته فرأيته
الصفحه ٤٦٧ :
كالروح في الأعيان والأكوان
وكيفَ وهو أعظم المظاهر
للمتجلي بالجمال الباهر
الصفحه ٢٩٠ : عَهْدُ
اللَّهِ مَسْئُولًا
:
وكان النبي صلىاللهعليهوآله فتح القسم الأول من
خيبر واسمه : النطاة ، وترك
الصفحه ٢٣٥ :
إِلَّا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ
. وقال تبارك اسمه يحكى قول من ترك طاعته : يَا
الصفحه ١١ :
الإمام المهدي عجل
الله تعالى فرجه الشريف ، قال : « ورآه من
الوكلاء ببغداد: العمري وابنه ، وحاجز
الصفحه ٤٣٧ : ، ولعل ذلك بسبب أن المعتمد نَفَّذَ أمر أخيه المعتز ، أو جاء
إسمه تصحيفاً . والمعتز هو الزبير بن المتوكل
الصفحه ٢١٧ : الطبري في صحة خبر يوم الغدير أن إسم الكتاب : الرد على الحرقوصية ، يعني الحنبلية ، لأن أحمد بن حنبل من ولد
الصفحه ٣٩٦ : . وقال تبارك اسمه
يحكي قول من ترك طاعته : يا
ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا . أم كيف يوصف من
قرن الجليل