الصفحه ٣٨٧ : لأئمة العترة النبوية .
قال
النوفلي « الكافي : ١ / ٢٣١ » : « سمعته عليهالسلام
يقول : إسم الله الأعظم
الصفحه ٣٣٥ : بَرْقة ، فاجتاز بدمشق ، وعيسى بن الشيخ يتقلدها فلقيه عيسى بن الشيخ وترجل له وأعظمه وبره وأكرمه وخدمه
الصفحه ٢٦٦ : بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللَّهِ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ
. يُبَشِّرُهُمْ
الصفحه ٣٠٦ : أحب الله ، ومن اعتصم بكم فقد اعتصم بالله .
أنتم
السبيلُ الأعظم ، والصراطُ الأقوم ، وشهداءُ دار الفنا
الصفحه ٣٩٤ :
بأبصارنا نحوه . فقال
: ما لكم أحسبكم جياعاً وقد عطشتم ؟ فقلنا : إي والله ، وقد عيينا يا سيدنا
الصفحه ٢٨١ : عليهالسلام
ثم أخذه الآخرون ، ففي
الكافي « ١ / ٤١١ » :
أن الإمام الصادق عليهالسلام
قال : « ذاك إسمٌ سمى الله
الصفحه ٦٧ :
قامت السماوات والأرض
، فالسبتُ إسم رسول الله صلىاللهعليهوآله
والأحدُ كنايةٌ عن أمير المؤمنين
الصفحه ٣٣٤ : حتى حذف بنفسه من غير أمر إسمَ وصيف من التاريخ وأثبت إسمه . ثم أمر له المتوكل برزق الوزارة ، ثم خوطب
الصفحه ٤٥٥ : الإمامية ، وهو القائم المنتظر عندهم ، من أم ولد إسمها نرجس .
وإسم أخيه أبوعبد الله جعفر الملقب
بالكذاب
الصفحه ١٧ : قفقازية إسمها شجاع . وكانت له جُمَّةٌ إلى شحمة أذنيه » . « سير الذهبي : ١٢ / ٣٠ ، ومآثر الإنافة : ١ / ٢٢٨
الصفحه ١٣٠ : عليهالسلام
ببغداد ؟ فكتب إليَّ : أبوعبد الله عليهالسلام
المقدم ، وهذان أجمع وأعظم ثواباً » . وكامل الزيارة
الصفحه ٤٠٤ : علي بن محمد حجة الله على خلقه وناموسه الأعظم ، ثم مات في مرضه ذلك ، وحضرت الصلاة عليه رحمهالله
الصفحه ١٩٩ : سجنه بأكثر من عشر سنين ، وعفوا عن أحمد ، فأحيا الله الدين بمن أطلقوه ، وليس بمن قتلوه ، ولا بمن مات في
الصفحه ٢١٩ : يزيد ؟ فقال يا بني ،
وهل يتوالى يزيد أحد يؤمن بالله ؟ فقلت : فلم لاتلعنه ؟ فقال : وهل رأيتني لعنت شيئاً
الصفحه ٣٣٠ : المتوكل أخاً ، وكان يقدمه على سائر ولده وأهله ، وكان له خزانة « مكتبة »
جمعها له علي بن يحيى المنجم لم