الصفحه ٢١٥ : إسحاق بن يونس صاحب ابن المبارك يقول : ضرب حنبلَ بن هلال وأبا النجم إسحاق بن عيسى السعدي المسيبُ بن زهير
الصفحه ٤٢٩ : والمؤيد أم الحسن والحسين ؟ فغض ابن السكّيت من ابنيه وذكر عن الحسن والحسين ما هما أهله ، فأمر مماليكه
الصفحه ٥٠ : العلم يتحدثون به فقال : من هو ؟ قيل ابن عجلان عن أبي الزناد ، قال : لم يكن ابن عجلان يعرف هذه الأشيا
الصفحه ٢٥٣ : ، ليسوا من طئ ، وهم أهل بيت مشهورون » .
أقول
: يظهر أن نسخة ابن تيمية من كتاب العلامة فيها تصحيف الطاهري
الصفحه ٢٥٨ :
يقول
ابن تيمية : إن القصة كاذبة ،
ولو صحت فلا فضيلة فيها تُميز الإمام الهادي عليهالسلام
! وهذا من
الصفحه ٣١٦ :
ومات ابن أكثم سنة ٢٤٢ ، عن عمر امتد
ثلاثاً وثمانين سنة ، وامتلأ بالفتاوى المخالفة للشرع ، وبأحكامٍ
الصفحه ٢٢ : بين محمد بن عبد الملك وبين أحمد بن أبي دؤاد عداوةٌ شديدةٌ ، فلما وليَ المتوكل دارَ ابن أبي داود على
الصفحه ٢٣ : فعل ابن الزيات ؟ قلت : جعلت فداك
الناس معه ، والأمر أمره . قال فقال : أما إنه شؤم عليه . قال : ثم سكت
الصفحه ٥١ :
المعروف ، من إسم أهل الحديث ، ومن رئيسهم ابن صاعد ، فقال
في سير أعلام النبلاء : «
١٤ / ٤٤٩ »
: « اجتاز
الصفحه ٦٠ : هذه السنة ، فأمر بغسله ودفنه فدفن ليلاً .
وضرب ابنه محمد وعبد الله بن مخلد ،
وإسحاق بن سعد نحواً من
الصفحه ٧٥ : مدينة يقال لها سامرا ، يكون حتفه فيها على يد ابنه المسمى بالمنتصر ، وأعوانه عليه الترك . . .
ثم كان من
الصفحه ١٣١ : وابنه الحسن العسكري عليهماالسلام
قاوما معاً هجمة المتوكل لهدم قبر الحسين عليهالسلام
.
٤.
نسب بعضهم
الصفحه ١٤١ : : « القاسم بن يحيى قال : بعث الرشيد إلى ابن أبي داود والذين يخدمون قبر الحسين بن علي في الحير « أي كربلا
الصفحه ٢٠٠ : : أنا أقول بقول أمير المؤمنين ! كما شهد بذلك المؤرخ الثبت ابن واضح اليعقوبي .
وبقي نُعيم بن حماد في
الصفحه ٢١٨ : » ابن خالته عمن بقي من أهله بخراسان ، في خلال الأكل ، فربما استعجم عليه فيكلمه جدي بالفارسية ، ويضع