الصفحه ٣٠٩ : ، وقبوركم في القبور . فما أحلى أسماءكم ، وأكرم أنفسكم ، وأعظم شأنكم ، وأجل خطركم ، وأوفى عهدكم . كلامكم نورٌ
الصفحه ٣٣٠ : يُرَ أعظم منها كثرةً وحسناً . وكان يحضر داره فصحاء الأعراب وعلماء الكوفيين والبصريين . قال أبوهَفَّان
الصفحه ٣٧٠ : ء قبتي الحسين والعباس وتذهيبهما . ويتولى الإنفاق الصدر الأعظم إبراهيم خان الشيرازي ، وكان ذلك في سنة ١٢٥٠
الصفحه ٣٨٧ : لأئمة العترة النبوية .
قال
النوفلي « الكافي : ١ / ٢٣١ » : « سمعته عليهالسلام
يقول : إسم الله الأعظم
الصفحه ٣٩٩ : بكيت ، فدنا مني وقبل يدي ورجلي ثم قال : يا أعظم الناس منةً ، نجيتني من النار وأدخلتني الجنة .
وحدثني
الصفحه ٤٠٤ : علي بن محمد حجة الله على خلقه وناموسه الأعظم ، ثم مات في مرضه ذلك ، وحضرت الصلاة عليه رحمهالله
الصفحه ٤٦٧ :
كالروح في الأعيان والأكوان
وكيفَ وهو أعظم المظاهر
للمتجلي بالجمال الباهر
الصفحه ٤٦ : لا يكون ابن أبيه !
ففي الصحيح عن جابر بن عبد الله الأنصاري : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٨ : ابراهيم الشيباني من أنصار بني العباس ، قال : « وحين أحضره المعتصم بين يديه سلَّمَ وتكلم بكلام أعجب الناس
الصفحه ٢٢١ : الردة أنصاراً وأعواناً ، وإن أحمد بن حنبل لم يكن له أنصار ولا أعوان . ثم أخذ أبوعبيد يطري أحمد ويقول
الصفحه ٢٧٠ : الأنصار .
وأشبهت
في البيات على الفراش الذبيح عليهالسلام إذ أجبت كما أجاب ،
وأطعت كما أطاع إسماعيلُ
الصفحه ٢٧٨ : : ٣ / ٢٠٥ :
« عن ابن عباس قال : كان رسول الله آخى بين المسلمين من المهاجرين والأنصار ، فآخى بين حمزة بن عبد
الصفحه ٢٩٦ : ، وليس لعترة النبي صلىاللهعليهوآله
.
واتهمت قريش أنصار العترة النبوية بأنهم
يغالون في النبي
الصفحه ١٣٥ : عجوزاً فقالت لي : أين تريد أيها الشيخ ؟ قلت : أريد الغاضرية . قالت لي : تَبَطَّنْ هذا الوادي فإنك إذا
الصفحه ١٣٩ :
ثم التفت إليَّ وقال : يا كلب وشتمني
وقال : إياك ثم إياك أن تظهر هذا ، فإنه إنما خُيِّلَ لهذا الشيخ