الصفحه ٣٣٥ : بَرْقة ، فاجتاز بدمشق ، وعيسى بن الشيخ يتقلدها فلقيه عيسى بن الشيخ وترجل له وأعظمه وبره وأكرمه وخدمه
الصفحه ٣٥٧ : السلطان الأعظم الأمير تيمور وغيره من فتوى اشتراط بغض علي عليهالسلام
بقدر شعيرة ، أو حبة رمانة ، في صحة
الصفحه ٨٢ : : قوله وأنشد له المرتضى في الفصول
المختارة من كتاب المجالس ، وكتاب العيون والمحاسن للمفيد :
يا
الصفحه ٢٢٨ :
الشريف المرتضى في رسائله «
١ / ١٥٢ »
: « وسأل أحسن الله توفيقه عن القرآن هل هو مخلوق أو غير مخلوق
الصفحه ٣٠٥ : ، لا إله إلا هو العزيز الحكيم .
وأشهد
أن محمداً عبده المصطفى ، ورسوله المرتضى ، أرسله بالهدى ودين
الصفحه ٤٣٩ :
وقال
ابن شهر آشوب « ٣ / ٥٠٥ » :
« وألقابه : النجيب ، المرتضى ، الهادي ، النقي ، العالم ، الفقيه
الصفحه ١٣٠ : عليهالسلام
ببغداد ؟ فكتب إليَّ : أبوعبد الله عليهالسلام
المقدم ، وهذان أجمع وأعظم ثواباً » . وكامل الزيارة
الصفحه ٧٠ : ، فلما رآه أعظمَه وأجلسه إلى جنبه ، ولم يكن في منزله شئ مما قيل فيه ، ولا حالة يتعلل عليه بها . فناوله
الصفحه ١٥٤ : المتوكل من نُصب ؟ ألا يكون النُّصْب بدعةً عندك وانحرافاً عن منهج السلف ، وهذه أعظم وأشنع وأشد ، وأعيذك
الصفحه ١٦٠ : ، والذهبي ، وابن كثير . فهل انتهى علماء الإسلام بهؤلاء ؟
وأين آراء الذامين وهم أعظم منهم ؟ ثم
ماذا قال
الصفحه ١٩٩ : السجن !
ولن تستطيع معرفة كيف صار ابن حنبل أعظم
شخص في الأمة بعد النبي صلىاللهعليهوآله
!
قال
أبو
الصفحه ٢١٩ :
. فهل يكون فساد أعظم من القتل » . والمسائل والرسائل المروية عن أحمد : ١ / ٤١٠ ، والصواعق
المحرقة / ٢٢٢
الصفحه ٢٥٧ : المسلمين ، ويوجد فيهم ما هو أعظم منها » .
الصفحه ٢٦٦ : بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللَّهِ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ
. يُبَشِّرُهُمْ
الصفحه ٣٠٦ : أحب الله ، ومن اعتصم بكم فقد اعتصم بالله .
أنتم
السبيلُ الأعظم ، والصراطُ الأقوم ، وشهداءُ دار الفنا