الصفحه ٤١٥ : عقائدية من الدرجة الأولى ، وقد تبلغ أربعين رواية .
ويروي العم عن الزبير بن بكار «
دلائل الإمامة / ٤٧٥
الصفحه ٤١٨ : وتعالى شيئاً لم يحرمك .
قلت : يا سيدي فتعلمني دعاء أختص به من
الأدعية . قال : هذا الدعاء كثيراً ما أدعو
الصفحه ٤٥٤ : عليهالسلام في رجب سنة أربع وخمسين ومائتين ، ودفن في داره بسر من رأى ، وخلف من الولد : أبا محمد الحسن ابنه وهو
الصفحه ٣٥ :
قالت : فإن رأى أمير المؤمنين أن يتمم
المنة فهو المنعم على كل حال . فقال : أدخلي فإنا سنرد على ما
الصفحه ٥٢ : مع مسند أحمد .
وابن صاعد الذي سخر منه البغوي هو :
يحيى بن محمد بن صاعد . وهو غلامٌ عباسي معرق
الصفحه ٩٣ : الرجل قد ولده رسول الله ، والمتوكل من تعلم ، وإن حَرَّضته على قتله كان رسول الله خصمك ! فقلت : والله ما
الصفحه ١١٣ : يأخذون منه الخفاف التامة والمقطوعة بنسيئة ، ويعدونه بأثمانها عند حصول الغلة ، فإذا حصلت وحازوا ما لهم
الصفحه ١٢٠ :
وبعث برجل من أصحابه يقال له : الديزج
وكان يهودياً فأسلم ، إلى قبر الحسين وأمره بكرب قبره ومحوه
الصفحه ١٧٠ :
الدماء ، والتوَرُّع
عن أخذ شئ من أموال الناس ، وأظهر العدل والإنصاف ، وكان ظهوره لذلٍّ نزل به
الصفحه ٢٠٥ : ، وما فيها من الفتنة ، ثم امتحنتني من بين جميع هذه الأمة !
قال المعتصم : أخطأت ، بل كذبت ، وجدتُ
الصفحه ٢٠٧ : في تثبيت ما نقول
الآثار ، وتلونا عليك الآية من الكتاب ، وأريناك الشاهد من النقول التي بها لزم الناس
الصفحه ٢٨٢ :
: « هذا وليكم من بعدي ، فإن أطعتموه رشدتم » . « الكافي : ١ / ١٥٣ »
. وقوله صلىاللهعليهوآله
لبريدة
الصفحه ٢٨٧ :
بكر جاهد بالدعوة الى
الإسلام ، وعلي قاتل فقط ! قال في تفسيره « ١١ / ٩ »
: « وهذا النوع من الجهاد
الصفحه ٣٩٩ : ممطوراً ورأيته من المعرفة
بالفقه والأحاديث على ما أعجبني ، فدعوته الى القول بإمامة الإثني عشر عليهمالسلام
الصفحه ٤٠٢ :
ملاحظات
١. هذا المسيحي من الموصل من كفرتوثا ،
وهي قرب رأس عين على الحدود العراقية السورية . وكان