الصفحه ١٠١ : علياً عليهالسلام
قال
ابن الأثير في الكامل «
٧ / ٥٦ »
: « وقيل إن المتوكل كان يبغض من تقدمه
من الخلفا
الصفحه ١٣٣ :
نحوه ، حتى إذا دنوت
منه خرج إليَّ الرجل فقال لي : يا هذا إنك لا تصل إليه ! فقلت له : عافاك الله
الصفحه ١٥٩ :
وأما اتهامك له بالنصب رحمهالله فلنا مقال في تبرئته
من هذه التهمة الخبيثة ، والرد على ما استند
الصفحه ١٧٦ :
الزوار ما أراده ،
فاجتمعت إليه جماعة من الأعراب ، ومضى فقصد شاهي فأقام بها إلى الليل ، ثم دخل
الصفحه ١٨٢ : جماعة من القواد يعودونه ، وجزع المتوكل لموته » .
وقال
اليعقوبي « ٢ / ٤٨٨ » :
« وقدم محمد بن عبد الله
الصفحه ٢١٤ : وأبي بكر بن أبي داود أن أحمد من بني ذهل بن شيبان غلط ، إنما كان من بني شيبان بن ذهل بن ثعلبة ، وذهل بن
الصفحه ٢٢٥ : ء والمتوكل من جهالهم
اتفق المؤرخون على أن المأمون أعلم
الخلفاء العباسيين والأمويين . وقد ورد وصفه في حديث
الصفحه ٢٣٠ :
ديني ودين أبي وجدي .
وروي عن جماعة من الصحابة الإمتناع من تسميته بأنه مخلوق . وبه قال جعفر بن محمد
الصفحه ٢٥٥ :
كثيرة ، وقد قال
تعالى : كَم
مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ
الصفحه ٢٧٧ : منه عليهالسلام
وظلامته هو ، بسلب حقه .
١٥.
السلام عليك يا سيد المسلمين ، ويعسوبَ المؤمنين ، وإمام
الصفحه ٣٣٤ : عليه ذلك ، وقال : إنما قَصَدَهُ إيتاخ لمحبتي له .
وكان قد اجتمع في نفس المتوكل من إيتاخ
العظائم ، مما
الصفحه ٣٨٧ :
الفصل الرابع عشر :
من
معجزات الإمام الهادي عليهالسلام
الأئمة
أفضل أوصياء الأنبيا
الصفحه ٣٩٨ :
فبينا نحن كذلك إذ رأيت البيت بما عليه
من الستائر والديباج والقَباطي ، قد أقبل ماراً على الأرض
الصفحه ٤٠٣ :
الكاتب بسر من رأى
سنة ثمان وثلاثين وثلاث مائة ، قال : حدثني أبي قال : كنت بسر من رأى أسير في درب
الصفحه ٤١٢ : إليَّ ! وكانت
الإبل بغير قائد ولا سائق ، على وجه الأول منها بهذا الشرح ، وهو مثل الخط الذي بالتوقيع التي