الصفحه ١٤٥ :
الموضوعة
بزعم من اعتقد فيها على قبر الحسين رضي الله عنه . وأخذوا ما في القبة وما حولها ، وأخذوا
الصفحه ٢٣٥ :
فقمت لأقبل يده ورجله ، فأدنى رأسه
فقبلت وجهه ورأسه ، وخرجت وبي من السرور والفرح ما أعجز عن وصفه
الصفحه ٧٧ :
وما سمعته من قوله :
ما ناقة صالح عند الله بأعظم قدراً مني . وكان المؤدب يأكل معي فرفع يده وقال
الصفحه ١٧٤ :
سبعون ألف درهم ،
وأظهر أمره بالكوفة وفتح السجنين ، وأخرج جميع من كان فيهما وأخرج عمالها عنها
الصفحه ٢٢٩ : أن يصفه بغير ما يستحقه من الأوصاف .
فأما الوصف للقرآن بأنه مخلوق ، فالواجب
الإمتناع منه والعدل عن
الصفحه ٢٦٥ :
جَحَدَك
. وقد ضلَّ من صدَّ عنك ، ولم يهتد إلى الله تعالى ولا إليَّ من لا يهتدى بك ، وهو قول ربي عز
الصفحه ٣٠٣ :
وقد تعجبت من تشكيك المحقق الميرزا
النوري رحمهالله
في رواية الصدوق « مستدرك الوسائل : ١١ / ١٧١
الصفحه ٣١٢ :
من قوله : « أشهد أن هذا سابقٌ لكم فيما
مضى وجار لكم فيما بقي » . الى قوله : « فكنا عنده مسلمين
الصفحه ٣٥٢ :
ورأى الفتح غلماناً قد وُكلوا بتلك
الطاقات ، مع كل غلام مجمرة فيها نِدٌّ يسجره ويبخر به ، والبيت من
الصفحه ٣٨٩ :
عيون وأشجار وزروع ،
وليس فيها زارع ولا فلاح ولا أحد من الناس ، فنزلنا وشربنا وسقينا دوابنا
الصفحه ٤٠٠ :
أما آن لك ؟ فقلت :
بلى يا سيدي . فقال : إن كان العرق من حلال فحلال ، وإن كان من حرام فحرام . من
الصفحه ٤١٠ : جلست ورددته . فقال : والله لا تراه بعدها ، أتسلط أعداء الله على أولياء الله ! وخرج من عنده ، فلم يُرَ
الصفحه ٤٣٨ :
بكاؤهم وضجتهم ،
فرُدَّ النعشُ إلى داره فدفن فيها ، وسنهُ أربعون سنة ، وخلَّفَ من الولد الذكور
الصفحه ٤٦٨ : من أتاهُ
فقد أتى الله فما أعلاهُ
ولست أحصي مكرمات الهادي
الصفحه ٥٠ :
حتى يخرج من أراد ،
فأنكر مالك ذلك إنكاراً شديداً ونهى أن يحدث بها أحد ! فقيل له إن ناساً من أهل