الصفحه ٢١٣ : » .
لكن ابنه الصغير صالح كتب نسباً ،
وقالوا رآه أبوه ولم ينكره . ولم يذكر صالح من أين أخذه ! قال
ابن كثير
الصفحه ٢٣٨ :
وكتب
اليه إبراهيم بن محمد الهمداني :
« إن من قِبَلَنا من مواليك قد اختلفوا في التوحيد ، فمنهم من
الصفحه ٤٦٤ : عليهالسلام في الأمة ، وما كتبه
عن مقامات الأئمة في الزيارة الجامعة ، وانتشار الإعتقاد بأنه ولي الله صاحب
الصفحه ٣٨ : الناس يستكثرون ما أنفقه الحسن بن
سهل في عرس ابنته بوران ، حتى أرخ ذلك في الكتب ، وسميت دعوة الإسلام ، ثم
الصفحه ٥٣ : ،
ونادرة الزمان ، وصاحب التصانيف ، وهو المعروف بالحافظ ابن عقدة . وكَتب عنه ما لا يُحد ولا يُوصف من خلقٍ
الصفحه ٦٣ : ، وسُلِّمْتُ إلى عبيد الله بن يحي . وكتب المتوكل إلى إسحاق بن إبراهيم بدخوله بسر من رأى ، ليتقوى به على الأتراك
الصفحه ١١١ :
حد الشتم ، وخمس مائة
سوط بعد الحد للأمور العظام التي اجترأ عليها ، فإن مات ألقيَ في الماء من غير
الصفحه ٢١٦ : الحارث بن عمرو بن سالم بن الحارث بن عمرو بن شيبان بن ذهل بن ثعلبة بن عكابة ، كتب المنصور إلى أبي عصام عبد
الصفحه ٣٤٤ :
٤. ثم غدر المتوكل بوصيف ، فقلص
صلاحياته وكتب فرامين بمصادرة أمواله في البلاد . قال
الذهبي في سير
الصفحه ١٥٦ : الله تعالى :
قال عبد الله بن الإمام أحمد في كتابه السنة : ١ / ١٣٤ : كتب عبيد الله بن
يحيى بن خاقان إلى
الصفحه ١٨٠ : ء فتثلج
« وهي في ديوان ابن الرومي : ١ / ٥٦ »
ملاحظات
١. من فوائد انتقال الخليفة الى سامرا
الصفحه ٤٣٠ : شهراشوب في معالم العلماء / ١٠٨
، وذكرا بعض كتبه .
وقال
النجاشي في الرجال /
٢٢٠
: « عبد الله بن جعفر بن
الصفحه ٤٣١ : الخليل ، أبومحمد
الأزدي النيسابوري : عالمٌ بالكلام ، من فقهاء الإمامية . له نحو ١٨٠ كتاباً ، منها الرد
الصفحه ١٤٦ : ، وقام فيهم ووعظهم موعظة بليغة ، وعزاهم فقام الناس وبايعوه خاصتهم وعامتهم وعزوه بأبيه . ثم كتب إلى أهل
الصفحه ١٥٨ : الكناني ، صاحب كتاب الحِيدة ، على المتوكل وكان من خيار الخلفاء .
وقال أيضاً «
١٤ / ٤٥٤ » : وكان المتوكل