الصفحه ٩٨ :
رسول الله خصمك يوم
القيامة ! فقلت له : والله ما وقعت منه إلا على كل أمر جميل ، ثم صرت به الى سر من
الصفحه ١٥٤ :
ولزيادة المعرفة بتهافت منطقهم نورد
فقرة من حوارات شبكة النت ، حيث سأل رجل شيخاً وهابياً عن هدم
الصفحه ٣٦١ : والجلساء والندماء وبقي الفتح ، فما رأيت أحداً أقوى نفساً منه ، بقي يمانعهم ، فسمعت صيحة المتوكل إذ ضربه
الصفحه ٤٢٢ :
المعروف بالشاه عبد
العظيم . من كبار علماء الشيعة الإمامية .. كان مؤمناً عابداً زاهداً تقياً ورعاً
الصفحه ١٩ : الملك كان كتب إلى
الواثق حين خرج جعفر من عنده : يا أمير المؤمنين ، أتاني جعفر بن المعتصم يسألني أن أسأل
الصفحه ٩٥ : وبهم أبرُّ ، وإليهم أسكن منه إليك . والسلام عليك ورحمة الله وبركاته . وكتب
إبراهيم بن العباس ، في شهر
الصفحه ٩٧ :
شهر رمضان سنة ثلاث
وثلاثين ومأتين . وكان مولده يوم الثلاثاء لثلاث عشرة ليلة مضت من رجب ، سنة أربع
الصفحه ١٠٨ :
الصمد المعروف بابن
السائح ، فخاصمهم فيها فأخرجهم الزهري ، وحكم بإخراج بني البنات من العقب .
فلما
الصفحه ٢٢٧ : عليهالسلام
كتب الى بعض شيعته ببغداد : « بسم الله الرحمن الرحيم ، عصمنا الله وإياك من الفتنة ، فإن يفعل
الصفحه ٢٥١ :
للعبادة في المسجد ،
فحلف يحيى أنه لا مكروه عليه ، ثم فتش منزله فلم يجد فيه سوى مصاحف وأدعية وكتب
الصفحه ٣٣٢ :
وقال له الفتح : « ذكر الرجل يعني
المتوكل خبر مال يجئ من قم ، وقد أمرني أن أرصده لأخبره به ، فقل لي
الصفحه ٣٥٧ : ذلك كلام القاضي ابن خلكان من علماء أهل السنة في تاريخه المشهور ، عند بيان أحوال علي بن جهم القرشي
الصفحه ٩٢ : على ذلك المحدثون والمؤرخون ،
وقالوا إن بريحة العباسي كتب الى المتوكل أن الإمام الهادي عليهالسلام
يجمع
الصفحه ١٠٧ : الحارث ، بعدم
التعرض إلى النظر في شئ يتعلق بأمير المؤمنين وبمنعه من ذلك إن حاوله . وكتب في ربيع الآخر سنة
الصفحه ١٦٨ : المسلمون لذلك ، وكتب أهل بغداد شتمه على الحيطان والمساجد ، وهجاه دعبل وغيره من الشعراء » .
وقال
التنوخي