الصفحه ٢١١ :
بن إسحاق : جمعنا عمي
« أحمد »
لي ولصالح ولعبد الله ، وقرأ علينا المسند وما سمعه منه يعني تاماً
الصفحه ٣٦٠ : خاقان . فكُتبت الكتب بذلك وصارت إلى الخاتم « غرفة ختم المراسيم »
على أن تتقدم يوم الخميس لخمس خلون من
الصفحه ٤٨ : من الناس . فأخبرني حامد بن العباس أنه كتب عن عثمان بن أبي شيبة . وجلس أبوبكر بن أبي شيبة في مسجد
الصفحه ٨٩ : الحسين عليهالسلام سنة ٢٣٦
، واتفق المؤرخون على أنه أثار على نفسه نقمةً عامة من كل الفئات ، حتى كتب
الصفحه ١١٥ :
وأعطيهم ما يطلبونه ،
فإذا جاء وقت الغلة عادوا إلى مثل ما كانوا عليه من ظلمي وكسر مالي ، فقد
الصفحه ١٦٩ : المستعين من غد اليوم الذي وافاه فيه ، وكتب إليه بالفتح بيده ، ونصب رأسه بباب العامة بسامرا ، واجتمع الناس
الصفحه ٩٩ : ، صلوات الله عليهم !
خافت
السلطة من ثورة البغداديين !
في
تاريخ اليعقوبي « ٢ / ٤٨٤ » :
« وكتب المتوكل
الصفحه ١٨٩ :
قال : ما أعرف من هذا شيئاً ، وإني لأرى
له السمع والطاعة في عسري ومنشطي ومكرهي ، وآثره لأدعو الله
الصفحه ٢٤٥ : ألوف
من الجند يمنع عنه العامة ووقف على بابه إلى الليل ، وأمر برفع الحجارة عنه ، وكان قد كتب على بابه
الصفحه ٩١ : من قبل خلفاء بني العباس » .
وفي رسالة المتوكل الى الإمام الهادي عليهالسلام أنه عزل بريحة لأنه
أسا
الصفحه ١٢٤ : آل محمد صلىاللهعليهوآله
فأنا أبرأ إلى الله منه . وكان جدي أخوه محمد بن فرج شديد المودة لهم رحمه
الصفحه ١٩٦ :
قال
ابن كثير في النهاية «
١٠ / ٣٠٦ »
: « ولم يزل رأسه منصوباً من يوم الخميس الثامن والعشرين من
الصفحه ٩٦ : سعيد ، لسنا في خان الصعاليك !
وأقام أبوالحسن عليهالسلام مدة مقامه بسر من
رأى ، مكرماً في ظاهر حاله
الصفحه ٤٣٢ :
من عمر ! فقال له :
ولم تتبرأ من عمر ؟ فقال : لإخراجه العباس من الشورى . فتخلص منه بذلك » .
وفي
الصفحه ٢٦٠ : المنصور ، ووضع له منبر واجتمع عليه نحو من ثلاثين ألفاً من الناس . فأخبرني حامد بن العباس أنه كتب عن عثمان