الصفحه ٣٥٩ : !
جرت سفينة النظام العباسي بريحٍ طيبةٍ
في زمن المتوكل ، فكانت الأمور طَوْعَ يديه ، وعشرات ألوف الجنود
الصفحه ٨ :
رجلاً من أهل الأدب
والقرآن والعلم ، لا يوالي أهل هذا البيت ، لأضمه إلى هذا الغلام وأُوكله بتعليمه
الصفحه ٣٠٦ : سنته ، وصرتم في ذلك منه إلى الرضا ، وسلمتم له القضا ، وصدقتم من رسله من مضى . فالراغب عنكم مارق
الصفحه ٧٦ : قال : كان المتوكل لحظوة الفتح بن خاقان عنده وقربه منه دون الناس جميعاً ، ودون ولده وأهله ، أراد أن
الصفحه ٦٩ :
ولعل أول من أشاع ذلك في بغداد أحمد بن
هلال الكرخي ، الملعون على لسان الإمام المهدي عليهالسلام
الصفحه ٢٦٦ :
رَبُّهُم بِرَحْمَةٍ مِّنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَّهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ
مُّقِيمٌ
.
أشهد
أنك المخصوصُ
الصفحه ٣٩١ :
من يموت في هذه
البرية العظيمة حتى تمتلئ قبوراً ؟! وتضاحكنا ساعة ، إذ انخذل الكاتب في أيدينا . قال
الصفحه ٤٦١ :
لي
همة بعد ذلك إلا السؤال عن خبره والبحث عن أمره ، فما سألت أحداً من بني هاشم والقواد والكتاب
الصفحه ١٤٥ :
الموضوعة
بزعم من اعتقد فيها على قبر الحسين رضي الله عنه . وأخذوا ما في القبة وما حولها ، وأخذوا
الصفحه ٢٣٥ :
فقمت لأقبل يده ورجله ، فأدنى رأسه
فقبلت وجهه ورأسه ، وخرجت وبي من السرور والفرح ما أعجز عن وصفه
الصفحه ٧٧ :
وما سمعته من قوله :
ما ناقة صالح عند الله بأعظم قدراً مني . وكان المؤدب يأكل معي فرفع يده وقال
الصفحه ١٧٤ :
سبعون ألف درهم ،
وأظهر أمره بالكوفة وفتح السجنين ، وأخرج جميع من كان فيهما وأخرج عمالها عنها
الصفحه ١٩٦ :
قال
ابن كثير في النهاية «
١٠ / ٣٠٦ »
: « ولم يزل رأسه منصوباً من يوم الخميس الثامن والعشرين من
الصفحه ٢٢٩ : أن يصفه بغير ما يستحقه من الأوصاف .
فأما الوصف للقرآن بأنه مخلوق ، فالواجب
الإمتناع منه والعدل عن
الصفحه ٢٦٥ :
جَحَدَك
. وقد ضلَّ من صدَّ عنك ، ولم يهتد إلى الله تعالى ولا إليَّ من لا يهتدى بك ، وهو قول ربي عز