الصفحه ١٧٨ : حسن والغصن من حيث يخرج
كأني به كالليث يحمي عرينه
وأشباله لا يزدهيه المهجهج
الصفحه ١٢٠ : مثلها قط شيئاً من الطيب !
فقلت للعطار الذي كان معي : أي رائحة
هذه ؟ فقال : لا والله ما شممت مثلها كشئ
الصفحه ٤٦٩ : الفلا ) .
من
قصيدة للدكتور الشيخ محمد حسين الصغير على إثر تفجير مشهد العسكريين عليهماالسلام
الصفحه ٣٨٢ : البياض ليهرب من السطح ، وجاء حاجب باكيال فأعلم به ، فهرب
فرماه واحد بسهم ونفحه بالسيف ، ثم حمل إلى الحاجب
الصفحه ٤٦٥ :
يا لها من بلدةٍ طيبةٍ
تُربُها مسكٌ وياقوتٌ حَصَاها
وهضابٌ زانها حصباؤها
الصفحه ٣٥٢ : داخله إزارٌ من اسفيداج مخرم خروماً صغاراً لا تبين ، تخرج منها تلك الروائح الطيبة العجيبة إلى البيت
الصفحه ٤٣٩ : ، الأمين ، المؤتمن ، الطيب ، المتوكل ، العسكري .
ويقال له : أبوالحسن الثالث ، والفقيه
العسكري . وكان أطيب
الصفحه ٤٦ :
وكان المتوكل شديد البغض لعلي بن أبي
طالب رضي الله عنه ولأهل بيته ، وكان يقصد من يتولى علياً وأهل
الصفحه ٣٤٩ :
مروءته ، فكانا
يغريان الواثق عليه إذا خلوا به ، فسخط عليه الواثق وقبض على أملاكه وضياعه ، وأخذ منه
الصفحه ٣٥١ : والكافور ، فلما اضطجع للنوم أقبل يشم روائح في نهاية الطيب ، لا يدري ما هي ، لأنه لم يرَ في البيت شيئاً من
الصفحه ٣ : ونبينا
محمد وآله الطيبين
الطاهرين .
هل يكون الطفل نبياً ! حدثَ ذلك عندما
جاءت مريم عليهاالسلام
تحمل
الصفحه ٣٨ : الفضة والذهب والطيب والكسوة ... ولم يُرَ في الإسلام مثلها ، وحشر الناس من الآفاق ، وفُرق فيهم من الأموال
الصفحه ٣٩ :
هاشم ، وكان يدفع إلى
كل واحدة منهن كيس فيه دنانير وكيس فيه دراهم وصينية كبيرة وفضة فيها طيب
الصفحه ٦٤ : ، وجاؤني بخلعة نظيفة فلبستها ، وبخور طيب فتبخرت ، واستدعاني إسحاق ..
فلما كان من غد حولني إلى دار كبيرة
الصفحه ٣١ :
فرأيت قيْنةً قد كتبت
في خدها بالمسك جعفراً فما رأيت أحسن منه ، فقل فيه شيئاً ، فقلت : يا سيدي