الصفحه ٤٣٠ : والحيرة ، كتاب فضل العرب ، كتاب التوحيد والبداء ، والإرادة والاستطاعة والمعرفة ، كتاب قرب الإسناد إلى
الصفحه ٤٦٧ : السما
وبابه كعبة أهل المعرفهْ
لهم بها مناسكٌ موظفهْ
فأينَ منهُ
الصفحه ٤٧٩ :
١٤. معرفة الإمام عليهالسلام
باللغات
الصفحه ٣٧٤ : الأتراك إرجاعهم واسترضاء المستعين فلم يرض ، فبايعوا المعتز وطلبوا من المستعين أن يخلع نفسه فلم يقبل
الصفحه ١٦٠ : فيه نَفَسٌ
شيعي ، فالنفَس المحب لعترة النبي صلىاللهعليهوآله
جريمة ، لكنه يفتخر بالنفس العباسي وكأنه
الصفحه ٣٠٩ : ، وعلى من جحد ولايتكم غضب الرحمن .
بأبي
أنتم وأمي ونفسي وأهلي ومالي ، ذِكْرُكُم في الذاكرين ، وأسماؤكم
الصفحه ٣١٢ : الله
تعالى دون غيرهم :
من قوله : « بأبي أنتم وأمي ونفسي وأهلي
ومالي ، من أراد الله بدأ بكم » الى قوله
الصفحه ٣٩١ : عنده وأنا أتعجب منه من
الخفاتين ، وأقول في نفسي : نحن في تموز وحر الحجاز ، وإنما بيننا وبين العراق
الصفحه ٩٩ : شخصية له نفوذه في المسلمين ، وله قداسة عندهم ، فالمتوكل النمرود يراعي الأدب معه ، وفي نفس الوقت يحتم
الصفحه ١٤١ : آمنه على نفسي ! قال له : فإذا دخلت عليه فسألك فقل له : الحسن بن راشد وضعني في ذلك الموضع! فلما دخل عليه
الصفحه ١٧٠ : على نفسه ، مُثقَلَ الظهر بالطالبيات ، يجهد نفسه
الصفحه ٢١٠ : الشعرات ، وأنها من أثر النبي صلىاللهعليهوآله
!
أحاط
ابن حنبل نفسه بهالةٍ من المبالغات !
تجد في حديث
الصفحه ٢٧٠ : ، أو غَمَطَ فضلك ، أو جَحَد حقك ، أو عَدَلَ بك من جعلك الله أولى به من نفسه . وصلوات الله عليك ورحمة
الصفحه ٣٤٦ :
بن
عبد الله بن طاهر ، إلى أن خلع المستعين نفسه ، وسَلَّم َالخلافة إلى المعتز
لليلتين خلتا من
الصفحه ٣٧٧ : جمهور العسكر ، وبها خزائن الأموال والسلاح . وخاف على نفسه منهم فنفذوا إليه وطلبوا منه أن يخلع نفسه فأبى