الصفحه ١٠٣ : الأشراف : ٣
/ ١٣٧
، ونحوه الطبري : ٦
/ ٤١٦
: « كان إدريس بن عبد الله بن حسن في وقعة فخ مع الحسين بن علي
الصفحه ١١٠ : أبا بكر وعمر وعائشة وحفصة ، وسبعة عشر رجلاً ، شهاداتهم فيما ذكر مختلفة من هذا النحو ، فكتب بذلك صاحب
الصفحه ١٢٠ : ، وإخراب كل ما حوله ، فمضى ذلك وخرب ما حوله وهدم البناء وكرب ما حوله ، نحو مائتي جريب ، فلما بلغ إلى قبره
الصفحه ١٢٧ : المتوكل هدم القبر الشريف
نحو سنة من شعبان سنة ٢٣٦
الى شعبان ٢٣٧ ، حتى استطاع أن يمنع الزوار من زيارته
الصفحه ١٢٩ : يرجع ويدعي أنه جاء في
مهمة تتعلق بولاية الكوفة ! واستمر الأمر على هذا نحو عشر سنين ، وكان المنع من
الصفحه ١٤٢ : بقيادة محمد بن سعود ، وعددهم نحو ألفين ، فدخلوا البلد بدون مقاومة تقريباً ، وعند دخولهم المدينة تعالت
الصفحه ١٤٣ :
أهلها السيف ، ولم
ينج منهم إلا من فر هارباً ، أو اختفى في مخبأ ، أو تحت حطب ونحوه ، ولم يعثروا
الصفحه ١٥٢ : للوهابيين ، فقاموا بعد نحو سنة بتفجيرها أيضاً ، ظناً منهم أن المسلمين لن يعيدوا بناءها ، وقد خاب ظنهم
الصفحه ١٦٨ : أهل بغداد شتمه على الحيطان ، وقال البسامي .. » . ونحوه الصفدي في
الوافي : ١١ / ١٠٢ ، والنجوم الزاهرة
الصفحه ١٧٤ : ... وجماعة من خاصة الخراسانية ... ومضى يحيى بن عمر نحو الكوفة فلقيه عبد الرحمن بن الخطاب فقاتله بقرب جسر
الصفحه ١٩٣ : نحو سبع عشرة سنة . فقد خلع نفسه سنة ٢٥٥ ، وعمره أربع وعشرون سنة . « مروج الذهب : ٤ / ٨١ »
.
اتفق
الصفحه ٢١١ : وخمسين ألفاً ، ثم اختار منها الصحيح ، وهو مسنده الذي بلغت أحاديثه نحو ثلاثين ألفاً !
وهذا الكلام لا
الصفحه ٢١٧ : النهروان ، وكان رئيس الخوارج » . ونحوه المناقب « ٣ / ٢١ و ٢٢٠ » .
وذكر
النجاشي الرجالي المعروف /
٣٢٢
الصفحه ٢٢٢ : المسائل التي أجاب عليها في
سامراء سبعين ألف مسألة ، وقد بقي فيها نحو أسبوع ! فيكون أجاب في اليوم عن عشرة
الصفحه ٢٢٤ : حَسَنَةٌ
» ! ونحوه
في الفتوحات « ٤ / ٨٤ » .
أقول : هذا استحمارٌ للناس ! بأن هذا الإمام
أحمد كان ملتزماً