الصفحه ١٣ :
، انتهى قراره بمحاصرة الإمام الهادي عليهالسلام
وكان الإمام يومها في السادسة عشرة . ثم حكم الواثق نحو ست
الصفحه ٤٨ : ! فجلس عثمان بن محمد بن أبي شيبة في مدينة أبي جعفر المنصور ، ووضع له منبر واجتمع عليه نحو من ثلاثين ألفاً
الصفحه ١٣٢ : ، فاختفيت في ناحية القرية حتى إذا ذهب من الليل نصفه أقبلت نحو القبر ، فلما دنوت منه أقبل نحوي رجل فقال لي
الصفحه ١٣٣ :
نحوه ، حتى إذا دنوت
منه خرج إليَّ الرجل فقال لي : يا هذا إنك لا تصل إليه ! فقلت له : عافاك الله
الصفحه ٢٦٠ : المنصور ، ووضع له منبر واجتمع عليه نحو من ثلاثين ألفاً من الناس . فأخبرني حامد بن العباس أنه كتب عن عثمان
الصفحه ٣٥٤ : نحو من ثلاثين ألفاً من الناس فأخبرني حامد بن العباس أنه كتب عن عثمان بن أبي شيبة . وجلس أبوبكر بن أبي
الصفحه ٣٨٨ : . فعدل بنا عن الطريق فسرنا نحو ستة أميال « نحو عشرة كيلومتر »
فأشرفنا على واد كأنه زهر الرياض فيه
الصفحه ٤٢٨ : الى نحو عشر ساعات على البغل السريع . وكان أبو هاشم بعد دعاء الإمام عليهالسلام يقطعها في نحو خمس ساعات
الصفحه ١٥ : الأولى
التي تنصب الخليفة وتعزله ! حتى جاء البويهوين الفرس بعد نحو قرن ، وحلوا محلهم !
قال
اليعقوبي في
الصفحه ٥٢ : ، فسمع في الدفعة الأولى من إسماعيل القاضي ونحوه ، ودخل الثانية في حياة ابن منيع وطلب مني شيئاً من حديث
الصفحه ٦٣ : ، وألبسني جبة صوف ، وحبسني في كنيف وأغلق على خمسة أبواب ، فكنت لا أعرف الليل من النهار ، فأقمت كذلك نحو
الصفحه ٦٩ : !
وقد
روت ذلك عامة المصادر ، ومنها المسعودي في مروج الذهب « ٤ / ١٠ » بسنده عن محمد بن عرفة النحوي قال
الصفحه ٨٥ : عليهالسلام الى سامراء ثلاث
مرات
١. حكم المتوكل أربع عشرة سنة «
٢٣٢ ـ ٢٤٧ » وحكم بعده ابنه المنتصر نحو سبعة
الصفحه ٩٠ : مشدودة قد فُرغ منها . وخرج صلى الله عليه متوجهاً نحو العراق ، واتَّبعه بريحة مشيعاً ،
فلما صار في بعض
الصفحه ٩٦ : » .
ونحوه
في النجوم الزاهرة «
٢ / ٢٧١ »
، وفيه : « وكان قد بلغ المتوكل عنه شئ » .
وفي
فرق الشيعة للنوبختي