الصفحه ٣٤٤ : ، وهو صابر لايزول ، ثم طرح نفسه على المتوكل فماتا ، فَلُفَّا في بساط ثم دفنا معاً .
وكان بغا الصغير
الصفحه ١٦٣ :
حتى تركه . وكان له
أرزاق فوفرها عليه موسى . قال أبو بكر الخطيب عقيبه : إنما أمر المتوكل بضربه
الصفحه ٥ : المأمون في آخر سنة ٢١٨
، وحكم بعده أخوه المعتصم ثمان سنوات ، الى سنة ٢٢٧ . وكان القاضي أحمد
بن أبي دؤاد
الصفحه ١٦٧ :
وقد تصاعد هذا الجو حتى جاءت قوة آل
بُويَه العسكرية الشيعية مقابل القوة التركية العباسية ، وسيطر
الصفحه ٣٦٥ : الغلمان ، ويجعل نفسه كأحدهم ، فراسلوه في ذلك ليرجع عما هو عليه ، فلم يقبل » !
وينبغي التنبيه هنا الى أن
الصفحه ٣٨٢ : ، فأخذوا خطه بها ، وعَصَرَ تركيٌّ على أنثييه فمات ! وقيل : أرادوا منه أن يخلع نفسه فأبى فقتلوه رحمهالله
الصفحه ٣٧٣ : لها سامرا ، يكون حتفه فيها على يد ابنه المسمى بالمنتصر ، وأعوانه عليه الترك » . «
الهداية الكبرى / ٣٢٠
الصفحه ٢٤٣ : ، وكان الحكم فيه رفع السيف والكف عنهم ، إذ لم يطلبوا عليه أعواناً .
وأهل
صفين يرجعون إلى فئة مستعدة
الصفحه ٣٧٤ : ، وطلب الإمان ليخلع نفسه ، فأعطوه الإمان وخلع نفسه وبايع المعتز ، لكن المعتز قتله . وكان حكمه أقل من أربع
الصفحه ٣٠٩ : ، وعلى من جحد ولايتكم غضب الرحمن .
بأبي
أنتم وأمي ونفسي وأهلي ومالي ، ذِكْرُكُم في الذاكرين ، وأسماؤكم
الصفحه ٤٤٥ : والمستعين « الطبري : ٧ / ٤٤٥ »
وحكم المعتز بعدها نحو ثلاث سنين الى سنة ٢٥٥
، وأقدم على قتل الإمام
الصفحه ٢٣٩ : تفنيدها ، فإليك نماذج منها :
١ ـ قال : قال هشام بن الحكم متكلم
الشيعة : إن الله جسم ذو أبعاض في سبعة
الصفحه ٢٠٧ : التقية ، فقد أعمل التقية في دار الإسلام ، وقد أكذب نفسه . وإن كان ما أقر به على الصحة والحقيقة فلستم منه
الصفحه ٢٩٥ : ، ومعادن حكمة الله ، وحفظة سر الله ، وحملة كتاب الله ، وأوصياء نبي الله ، وذرية رسول الله ..
فتَبْهُرُك
الصفحه ٢٦٧ :
تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا
يَجِدُونَ فِي